التعليم والفن: أدوات أم محركات
في هذا العصر الذي تتصارع فيه الدول الاستعمارية على النفوذ والسيطرة، نجد أن التعليم يشكل أحد أهم أدوات السيطرة والتلاعب بالعارفين. يمر التعليم في العالم العربي بمرحلة حرجة، حيث يتم الإهمال والاستهداف من قبل قوى استعمارية تسعى لتقويض سمعة العرب ومكانتهم في العالم. وبدلاً من أن يكون التعليم أداة للتنمية الثقافية والاجتماعية، أصبح عرضة للإهمال والفساد.
وفي خضم هذه الأوضاع، تغافل الكثيرون عن قضية الشعب الفلسطيني، التي أصبحت تُركت في مهب الريح. كان من الممكن أن يكون للفن والفنانين دوراً مهماً في توعية الناس وتعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية، لكن انتخاب بعضهم للفن الهابط الذي لا يليق بتوجهاتهم جعلهم يتناسون واجبهم تجاه قضايا الأمة.
ما يثير التساؤلات هو ما الذي سيحدث لو اعتزلت الفنانة الفن الهابط واستثمرت طاقتها في قضايا مثل التعليم أو رعاية الأيتام، أو تقديم الدعم للأطفال الفلسطينيين وأهل غزة الذين يواجهون التشريد. قد تؤدي هذه الخطوة إلى تأثير إيجابي عليها وعلى المجتمع، حيث ستصبح رمزاً للعمل الصالح والتغيير الإيجابي.
الهوية الإسلامية والعربية تتعرض للتهميش، وهذا ما يجب تسليط الضوء عليه. لماذا يترك الأثرياء من الشيوخ وأتباعهم هويتهم بلا انتماء؟ يبدو أن هناك تهميشًا للثقافة والفنون التي تعكس تراثنا وهويتنا. إن غياب التعليم الجيد والمحتوى الفني الهادف يقوضان الهوية الثقافية.
إذا فقدت مصر التعليم، فكيف ستكون قيمة الشهادات التي يحملها الصحفي أو الكاتب؟ ويظهر التحدي الأكبر عندما ينتقد الصحفي مخرجي الأفلام الذين يسعون للتطبيع وتقديم صورة مزيفة عن الثقافة العربية.
يجب أن يكون الفنانون جزءاً من النضال من أجل استعادة الهوية العربية والإسلامية. ينظر إلى الفنون كوسيلة قوية للتعبير عن الرفض والتمسك بالتراث. إن تقديم أعمال تخلد ذكرى الحضارة العربية يساهم في تعزيز الوعي المجتمعي. فهل نجد مخرجًا يتبنى هذا الاتجاه ويبحث عن "معجزة القرآن الذي يحمل في طياته القيم والأخلاق"؟
إن الفن يجب أن يعكس واقع الحياة، بما فيها التحديات التي تواجه النساء العربيات والمجتمع العربي بأسره. ما يحدث إذا تكلمنا عن النقد؟ سيصبح الناقد لاجئًا في وطنه، لكن لا يجب أن نتخلى عن الأصوات التي تسعى للتغيير.
إن القضية ليست مجرد تعليم أو فن، بل هي هوية وصورة مجتمع بأسره. لذلك يجب أن يتكاتف الجميع من أجل استرجاع التعليم الهادف والفن النبيل، ليكون لهما دور في النهوض بالأمة ونصرة قضاياها مثل فلسطين. فالوعي والتغيير الاجتماعي يأتيان من تعليمٍ سليم وفنٍ هادف يعبر عن القضايا الحقيقية لشعوبنا.
ولماذا العرپ تعتمد علي الفنانة المصرية في أداء بعض الأدوار التي لا تتناسب مع الأسرة العربية منذ عصر ما قبل الاسلأم ولا أحد يتناقش مع فنانات كبار في السن عن حياتهم المهنية قبل دعوتهم من قبل مخرجين يهود جمعوا انفسهم سويا علي تهديد حياة الناس في كل الأعمار فأين من يحسن صورة المرأه العربية هل من يعتمدون علي الخمانات في تأدية أدوارهم أو هل من يعتمدون علي الخدامين الهنود والفلبينات والأجانب في تعليم أبنائهم أو الطهي والطعام وكل شيء ولا يهتمون بالأنشطة المهمة وأن التراث العربى لا يدرس دون معرفة الأسرة ودون معرفة عدد الأسرى الذين قتلوا في سجون الإحتلال الأمريكي الأسرائيلي الغربي فأين الأداء المميز لكل رجل ثري عربي ما أحد بلغ عن أفعاله و أفلامه التي دون علم أي رقابه عليه من الدولة التي يحمل هويتها لكي ما أحد يضحك على أفلام المخرج اليهودي الذي دفع ملايين علي فنانين وفنانات بلا أدب وثقافة حتي أهل الفن القديم ما أحد يتجاهل أعمالهم الفنية القديمة التي جمعت الأسرة المصرية مع العربية لمعرفة إبن البلد وقت أى ثورة أو حرب ونحن كباحثين لنا وجهة نظر واقعية في معرفة ما يحدث من رجال أثرياء ضد التحشم وضد الثقافة والبناء والتغيير ولازم من مواجهة كل هؤلاء لأننا مسلمين لله الواحد الأحد القهار.
الأردن ينفذ 5 إنزالات جديدة على غزة بمشاركة عدة دول
العثور على جثة عم أنغام متحللة داخل شقته
وزارة المياه تنقذ بركة العرائس من الجفاف الكامل
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من شبابيا من مناطق الأغوار
الحب والبغض: "مسافة الأمان بينهما"
إحباط محاولة تسلل مسلح من سوريا للأردن .. تفاصيل
الترخيص المتنقل المسائي بلواء بني عبيد
خلال يومين .. الإحتلال قتل 105 من منتظري المساعدات بغزة
شركة ضمان القروض : 204 ملايين دينار ضمانات و1.79 مليون أرباح 2025
طهران تحذّر من مواجهة عسكرية مفاجئة مع إسرائيل وأمريكا
قوات الاحتلال تدمر أكثر من 80% مركبات الإسعاف بغزة
صناعة الملابس الأردنية تستفيد من تأهل النشامى
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية
الأردن يدرس تزويد سوريا بأسطوانات الغاز المنزلي عبر النعيمة