لماذا يقف العرب متفرجين
الدعم الدولي لإسرائيل، وخاصة من الولايات المتحدة، غالبًا ما يتجاوز الأعراف والقوانين الدولية، مما يثير انتقادات واسعة. هناك عدة عوامل تفسر هذا الدعم:
التحالف الاستراتيجي – منذ تأسيس إسرائيل عام 1948، تبنت الولايات المتحدة موقفًا داعمًا تطور إلى تحالف استراتيجي يشمل التمويل العسكري والغطاء السياسي الكامل في المحافل الدولية، رغم انتهاكات إسرائيل للقانون الدولي الإنساني.
النفوذ السياسي – اللوبيات المؤثرة مثل إيباك تلعب دورًا رئيسيًا في توجيه السياسة الأمريكية لصالح إسرائيل، مما يؤدي إلى استخدام الفيتو الأمريكي ضد أي قرارات تدين إسرائيل في مجلس الأمن.
المصالح الجيوسياسية – إسرائيل تُعتبر نقطة ارتكاز للنفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط، حيث تُستخدم كحليف رئيسي في مواجهة إيران وحلفائها، مما يجعل واشنطن تتجاهل انتهاكاتها للقانون الدولي.
التحدي للمؤسسات الدولية – إسرائيل تتعمد تجاهل قرارات محكمة العدل الدولية، حيث رفضت التعاون مع المحكمة التي تبحث في التزاماتها القانونية تجاه الفلسطينيين والمنظمات الدولية، مما يعكس استهتارًا بالقانون الدولي.
استخدام المساعدات كسلاح – هناك تقارير تفيد بأن إسرائيل تستخدم منع وصول المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة كـ"سلاح حرب"، وهو ما يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.
هذا الدعم غير المشروط يعزز ثقافة الإفلات من العقاب، ويقوض هيبة العدالة الدولية، مما يؤدي إلى استمرار الأزمات في المنطقة.
الموقف العربي تجاه غزة يعكس تباينًا كبيرًا بين الحكومات والشعوب. هناك عدة عوامل تفسر عدم التحرك الفعّال من الدول العربية:
الارتباط بالولايات المتحدة وإسرائيل – العديد من الأنظمة العربية تعتمد على الدعم الأمريكي، مما يجعلها مترددة في اتخاذ مواقف حازمة ضد إسرائيل.
التطبيع – بعض الدول العربية دخلت في اتفاقيات تطبيع مع إسرائيل، مما يجعلها أقرب سياسيًا لها من القضية الفلسطينية.
الخوف من التصعيد – بعض الدول، مثل مصر والأردن، تخشى أن يؤدي التصعيد إلى اضطرابات داخلية أو تداعيات أمنية على حدودها.
الضغوط الاقتصادية – بعض الحكومات العربية تفضل الاستقرار الاقتصادي على الدخول في مواجهة سياسية أو عسكرية مع إسرائيل.
ضعف الموقف العربي الموحد – هناك انقسامات سياسية بين الدول العربية، مما يجعل من الصعب اتخاذ موقف جماعي قوي ضد العدوان الإسرائيلي.
في المقابل، الشعوب العربية تدعم غزة بقوة، كما تظهر الاحتجاجات والمظاهرات في عدة دول، لكن هذا الدعم الشعبي لا يترجم إلى إجراءات سياسية ملموسة من الحكومات.
الأسواق الحرة الاردنية تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده
عيد ميلاد ولي العهد .. مجدٌ يتجدّد ورايةٌ لا تُنكّس
البنية التحتية كأداة للسيادة والنفوذ
الهاشميون سيرة ومسيرة حافلة بالبذل والعطاء
الدور الأمريكي والإسرائيلي في إثارة الفتن الطائفية
ايران وإسرائيل ترفع رايه النصر .. فماذا يرفع العرب
إيران من اوهام الهيمنة إلى فرصة المصالحة
3124 مركبة كهربائية أخرجت من قيود المنطقة الحرة
أسرة تجمع الأطباء الأردنيين في ألمانيا تهنئ ولي العهد
نادي الجالية الأردنية بعُمان يهنىء ولي العهد
الاحتلال يزعم اغتيال أحد مؤسسي القسام .. فمن هو
أمريكا تعمل على تحقيق إنهاء الحرب على غزة
استشهاد 3 مواطنين وإصابة اثنين بغارات إسرائلية على جنوب لبنان
إحالات للتقاعد وإنهاء خدمات 240 موظفاً في التربية .. أسماء
التربية تحسم الجدل بشأن سؤال بمبحث اللغة العربية للتوجيهي
مقطع مضحك من مسلسل أردني يُثير التفاعل .. فيديو
فضيحة طبية تهز جرش .. فيديو وصور
مطلوبون لتسليم أنفسهم أو وضع أموالهم تحت إدارة الحكومة .. أسماء
مهم من الحكومة بشأن ارتفاع أسعار البنزين والديزل
أمين عام وزارة التربية يعلق على روقة إمتحان الإنجليزي المزيفة
الحكومة تقر توحيد تعرفة التاكسي ودعم النقل العام
ضبط سائق شاحنة تسبب بتلف 15 كم من الطريق الصحراوي
بحضور أبرز الفنانين .. الإعلان عن موعد وفعاليات مهرجان جرش
حرارة تلامس 50 مئوية بسبب قبة حرارية لاهبة .. تفاصيل
هام من الضمان لكافة المؤمن عليهم والمتقاعدين
شركات طيران تستأنف رحلاتها إلى عمّان وأخرى تمدد التعليق