من هو عماد مغنية ؟. .. سيرة ذاتية
السوسنة - عماد فايز مغنية او الحاج رضوان هو من مواليد العام 1962 أصل عائلته من طير دبا الجنوبية وكانت تسكن منطقة النبعة الفقيرة قرب بيروت قبل أن تتهجر في العام 76 الى محلة الشياح في الضاحية الجنوبية للعاصمة.
إنتمى في شبابه الى جهاز أمن ال 17 في حركة فتح التي تدرب معها حيث برز كأحد مرافقي أبو عمار قبل ان يتجه الى حزب الله في العام 1982 الذي كان في بداية إنطلاقه .
لم يتخط مغنية المرحلة المتوسطة في التعليم لكنه تابع دروسا ً في الحوزة الدينية في قم, والداه من المؤمنين التقليديين اللذان كانا يميلان الى حزب الدعوة العراقي وله شقيقان , جهاد الذي قضى في محاولة لأغتيال السيد محمد حسين فضل الله عام 85 وفؤاد الذي سقط بتفجير شحنة ناسفة أتهمت زرعتها إسرائيل وكان المقصود بها عماد .
لقب بالحاج لأدائه المناسك في مكة يافعا ً, ونشط في العملين العسكري والأمني منذ العام 1983 وخضع لتدريبات على يد الحرس الثوري في لبنان وايران .
العملان العسكري والأمني شغلا عماد مغنية حيث يعتبر البعض أنه العضو السابع في مجلس شورى الحزب ورئيس الأركان بالمفهوم العسكري, وكان دوره أساسيا ً في حرب تموز ولا سيما في التخطيط لخطف الجنديين الأسرائيليين .
في الجانب الأمني , يعتبر الغرب ولا سيما الولايات المتحدة الأميركية ومعظم دول الأتحاد الأوروبي مغنية هو مسؤولا عن تفجير السفارة الأميركية في عين المريسة في نيسان عام 83 ما تسبب بمقتل ثلاثة وستين شخصا ً بينهم سبعة عشر كما ألقيت عليه تبعة تفجير مقر المارينز قرب مطار بيروت في تشرين الأول أكتوبر من العام نفسه حيث قتل مئتان وخمسون جنديا ً وكذلك إستهداف ثكنة للجنود الفرنسيين العاملين في إطار القوة المتعددة الجنسيات حيث قتل ستون جنديا ً فرنسيا في مبنى دراكار على طريق الشام .
وتحمله واشنطن أيضا مسؤولية خطف طائرة T W A في حزيران من العام 1985 وقتل عنصر من البحرية الأميركية كان على متنها قبل ان يتم إطلاق سراح ركابها إثر إفراج إسرائيل عن مئات الأسرى اللبنانيين والفلسطينيين, كما تتهمه بالوقوف وراء خطف الرهائن الأجانب من أميركيين وفرنسيين بين عامي 1984 و1988 فضلا ً عن عمليات تفجير ٍ أخرى لسفارات ومراكز أميركية وإسرائيلية في دول العالم.
وقد خصص جهاز ال أف بي أي مبلغ خمسة ملايين دولار لمن يقدم معلومات ٍ عن مغنية تؤدي الى توقيفه , وقيل إنه رفع الى خمسة وعشرين مليون دولار .
يطلق عليه الأيرانيون لقب الثعلب ويوصف في الأوساط المخابراتية الدولية بالشبح لسهولة تحركه وقدرته على التخفي وتتحدث بعض المعلومات أنه قام بعملية جراحية في وجهه لتغيير بعض معالمه.
دعوة للمواطنين بارتداء المعاطف الخفيفة .. تفاصيل الطقس
حماية المستهلك في عصر البيانات الضخمة
بني مصطفى تؤكد أهمية بنك التطوع بتعزيز التكافل المجتمعي
اطلاق رواية ظل الملكات – ميركل الشرق لميسون تليلان
قرابة 80% من زوار الأردن يقصدون محافظات الشمال وجرش
ترامب يوجه تحذيره الأخير لحماس
آلاف الأردنيين يتابعون ظاهرة الخسوف بالمدينة الرياضية
البقعة يفوز على الأهلي ببطولة الدرع
هل مشاهدة خسوف القمر مضر للعين
طرح أمريكي لوقف الحرب على غزة .. والاحتلال يمنح الضوء الأخضر
هل سيتأثر الإنترنت بالأردن جراء الاضطرابات البحرية في الكوابل
الأميرة آية بنت فيصل تشارك باجتماعات الاتحاد الآسيوي للطائرة
ظهر بفيديوهات .. القبض على شخص استعرض بالسلاح والتشحيط
صور تثير التكهنات حول استشهاد محمد السنوار بغزة
هيئة النقل البري تحدد موعد الاختبار الإلكتروني .. أسماء
مهم بشأن الإعلان المفتوح للتوظيف بالقطاع العام
الإقراض الزراعي يدعو المواطنين لاستكمال التعيين .. أسماء
مدعوون للتعيين في الاقراض الزراعي .. أسماء
سارق محل تجاري في سحاب بقبضة الأمن
جبهة دبلوماسية أردنية مصرية لوقف الكارثة في غزة
جرائم الاحتلال وفشل مشروعه في غزة
تطبيق نظام فهرسة المعلومات بالمؤسسات الحكومية
هل ستشهد المملكة أول منخفض جوي قريباً .. توضيح