نشر الغسيل الوسخ بره الحوش
وكل هذا يا عربنا بَنعرف من هالغسيلات الي بنفكرهن شوية شرايط منشورات تا تضربهن شوية شمس وينشفن وبنلمهن ، وكل هذا وشو ما كانت سولافة الغسيلات بتظل السولافه بالحاره وما بتطلع برات الحاره لآن اهل الحارات( الاحياء)كانوا ايطمطوا(يستروا) على بعضهم مهما صار بينهم قَدام الحارات الثانيه لان سمعة حارتهم بتهمهم يعني كانوا واعيين انو الفضايح ونشر الغسيل الوسخ بأثر عليهم ..ليش ؟لأنو اذا واحد من حاره ثانيه عندو نية جيزه(زواج) وبدو يتجوز بدَور بعيد عن حارتهم ام غسيل وسخ وبالتالي بحسبوا حساب انو بنات الحاره عرضه للعنوسه وما حدا بقَرب منهن وبعدين بقعدين البنات بوجَهم ، وبعدها يترتب على العنوسه ما يترتب.
واذا كانت ختياره من هالحاره عندها بقره بتبيع شوية حليب وجبنه و مشتقات اخرى ببطل حدا يشتري من عندها لأنو الناس ما بشتروا من عند الي مش نظيف وعلى هيك يا اما هالختياره بتبطل تعتني بالبقره وترعاها وبتتركها تموت او بتبيعها(يعني بوقف الانتاج) وبهيك بتتدمر الحاره اقتصاديا ,ولو فكر شب عصامي يطلع من الحاره(يتغَرب) ويدَورلوا على شغل براتها بمطعم مثلا ويقدملهم السي في( السيره الذاتيه) تبعته ويكون كاتب فيها مكان الميلاد الحاره ايها ام غسيل اكيد رح يكحشوا وبزمر بلدي ، وبالتالي بتخرب الحاره والكل بصير ايدور الهرب والفليله منها وبتضيع الحاره والي بظل قاعد فيها بندب وبلطم ليش ما نظفوا الغسيلات وليش ما منعوا الغسيل الوسخ من النشر.
يا اعلامنا العزيز عندما نتحدث عن المنتوجات الزراعيه وكأنها ملغمه بقنابل كيماويه وهو كلام غير صحيح حيث ان النسب المستخدمه عندنا هي اقل بكثير من النسب المسموح بها عالميا وتستخدم عند دول اخرى بدون رقابه وما بنشورا غسيلهم ، فلنراعي ان الأنتاج الزراعي يعيش عليه الاف الأسر(االتصدير الزراعي بح)، وعندما نتحدث عن خطأ طبي على انه ظاهره منتشره في بلد اصبحت السياحه العلاجيه فيه تشكل احد اهم مصادر الدخل للوطن والمواطن فأنما ذلك يدل على ان هنالك غاية ومأرب او قلة وعي وكلاهما مصيبه فالاخطاء الطبيه موجوده في كل مكان وعندنا هنا الاقل نسبة في العالم .
وعندما نتصبح وبالمنشات العريض عن مشكله ما بين شخصين او مجموعة اشخاص في مكان ما في بلدنا على انها حرب وغزو قبائل على بعضها في القرون الوسطى كأنما نقول للدول التي تفتح ابوابها لأبنائنا للتوظيف ومنحهم فرص عمل لديها اننا جماعه راعين هوشات ومشاكل وبالتالي خلي اولادكو عندكو عمي احنا مش ناقصين وهات قطبها عاد شباب مصَبره فوق بعضها وبندوره مخَمجه ومستشفيات واطباء اكفاء بنشوا ذبان وكل هذا من ورا هالغسيلات .........
أسعار الذهب تحلّق مجدداً في الأردن
حملة لتنظيف جوف البحر بمحمية العقبة البحرية
تدفئة 1249 قاعة استعداداً لامتحان لتوجيهي السبت
500 مليون يورو مساعدات جديدة للأردن من البرلمان الأوروبي
وظائف حكومية .. وتنويه من الإفتاء بشأن طلبات التوظيف
استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية غداً والجمعة
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن التوترات الأميركية الفنزويلية
إجلاء المئات جراء عاصفة قوية تضرب كاليفورنيا
إجراءات لضبط مخالفات تتعلق بمقابلات طلبة التوجيهي
سعر كيلو الليمون يصل إلى دينار محلياً
كأس أمم أفريقيا .. مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
الذهب يسجّل مستوى تاريخياً جديداً
السفارة الأميركية تغلق أبوابها اليوم حتى الأحد
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
تجارة عمان تدعو لإنشاء مجلس أعمال أردني -أذري
الأردن يوقع اتفاقيتي توسعة السمرا وتعزيز مياه وادي الأردن
الصناعة توافق على استحواذين في قطاعي الطاقة والإسمنت
الأردن يشارك في البازار الدبلوماسي السنوي للأمم المتحدة
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية
ارتفاع جديد في أسعار الذهب محلياً
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية


