ويكسيلكسي جند من جند الله
عن القادة والسادة وعلية القوم، ورؤس الأهرام كلها وليست هرم خوفو خفرع ومنقرع ونفرتيتي، وغيرها من الأهرامات الحجرية التي تشتهر بها هبة النيل ...مصر أم الدنيا كما تسمى شعبيا ًوجماهيريا ً.
بل الأهرامات البشرية من زعماء وملوك ورؤساء دول... والأمبروطوريات الدولية والأسرار الهامة جدا ً على أرباب الأمريكان ومن لف لفهم ودار في فلكهم ...
موقع ووكالة توحي لك بأن تعامله قطعاً سيكون، مع جهة ذات نفوذ قوي استخبارياً ومادياً وسياسيا ً يتجسس على الدول وعلى الشعوب... والمستهدف القادة في دول العالم والوكالة لا تبقي ولا تذر ...لأحد أن يتنفس بدون أن تقاس عدد الأنفاس التي تدخل وتخرج عبر خرطوم البلعوم ،ويعدها العداد الذي يتبع لويكيلكسي العالمي... الذي حق له أن يدخل موسوعة جينتس للأرقام القياسية في أنتشاره المعلوماتي والجاسوسي المتخصص في ملاحقة قادة الشعوب وأثريائها ومتابعة حركاتهم بدقة متناهية وعدم تركهم أحرار بل مرصودة تنقلاتهم... ومراقبة تصرفاتهم وفي أصعب الأماكن .
.
أن راسمي ومحركي الوضع السياسي العالمي، لا يطيب لهم أن يكون مستقر أي بلد في العالم أمنيا ًوأجتماعيا ًوسياسيا ً
وعسكريا ًوحتى حدوديا ً]،يحاولون على أيجاد نقاط خلافية فيما بين الدول على حدودها التي تكاد لا تخلى من هذه المشكلة دولة في العالم.
وكل هذا من أمر... من شأنه أن تبقى أي دولة في العالم بحاجة للمساعدة بغض النظر عن ما هي المساعدة، أن كانت معنوية أو مادية أو عينية أو لوجستية وقد تكون علمية
المهم المخططون ...مسكوا بأياديهم طرف حبل لكل دولة في العالم، يستخدمون الشد والأرخاء متى شائوا ...ومن ضمن هذه الحبال الموثق بها رقاب الدول والأشخاص هو موقع ,ويكسيلكسي الشهير القدير برصد، أيا ً كان ومن كان وفي كل مكان حتى لوكان أكبر أنسان...
ويكسيلكسي الصرعة الجديدة في نهاية عام الركودالأقتصادي المقصود من قبل أصحاب ويكسيلكسي الشهير والقدير على ملاحقة الكبير والصغير...وعام الشح المائي الذي عوقب به البشر من قبل الله ، خالق كل شيئ وهو القدير الجبار المتكبر
الذي.... يمد لويكسيلكسي وأصحابه ومن تبعهم من التجسس عليهم، ومرصودة أعمالهم كرصيد لهم يستخدم من قبل مسيري ومقرري السياسة العالمية الوكسيليكسين الماسونيين أصحاب النفوذ الغير محدود وهم عبيد لدى يهود...
أذا حذرتم ويكسيلكسي أم لم تحذروه، فهو لكم بالمرصاد قرين مرافق وعليكم مراقب مهما علت الرتبة أم سفلت فهو جندي من جنود الخالق، وضع سلطته في أياد ٍ لا يخاف الله أصحابها لتحاسب وتراقب وترصد وتفضح وتنشر غسيل، كل من عرف الله ونساه...لأن الحديث يقول( من عرفني ونسيني سلط عليه من لا يعرفني ) ف ويكسيلكسي لايعرفون الله.... أصحابه فسلطهم على من نسى الله وأستعلى على عباده ...
وزير الخارجية يجري مباحثات مع نائب الرئيس الفلسطيني
أورنج الأردن تختتم جولة YO معاك بتجارب جامعية تفاعلية
جامعة الأميرة سمية تحصد المركز الأول عالمياً في أولمبياد الإنجليزية
وزارة الاتصال: بناء منظومة رقمية متكاملة لخدمات حكومية متطورة
غزيون بلا مأوى يخشون تهجيراً جديداً شرق الخط الأصفر
رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024
بلدية الطيبة تمدد دوامها للاستفادة من إعفاءات المسقفات
الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
القبض على حَدَثَيْن مُتّهَمَيْن بسرقة مصوغات ذهبية وأموال
الحكومة توافق على اتفاقيَّة لتسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس
إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم رسوم الطلبة الجامعيين
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي والبحرية الأردنية .. تفاصيل
طريقة لزيادة عمر بطاريات الهواتف الذكية
أبرز مواصفات الهاتف المنتظر من Realme
وظائف شاغرة بدائرة العطاءات الحكومية
تجارة عمان تدعو لإنشاء مجلس أعمال أردني -أذري
الأردن يوقع اتفاقيتي توسعة السمرا وتعزيز مياه وادي الأردن
المملكة على موعد مع منخفض جوي جديد .. أمطار وزخات ثلجية وصقيع واسع ليلاً
الصناعة توافق على استحواذين في قطاعي الطاقة والإسمنت
الأردن يشارك في البازار الدبلوماسي السنوي للأمم المتحدة
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية والكهرباء الأردنية


