دائما ما يسبق الألم الايهام الحكومي بالتحسن
لو حاولنا القول في هذه الايام وفي خضم الظروف المتردية من النواحي السياسية والاقتصادية ان ( مايسبق التحسن هو الشعور في الألم ) هل من الممكن حدوثه ؟ وهل نأمل أن يعتز المواطن بنفسه ... كانسان فلا يتوجس خيفة وغدرا حتى من أقرب الناس ناهيك عن من هم في موقع المسؤولية ؟ هل تتحقق هذه الاحلام في هذه الايام ؟ . لقد اصبحنا نعيش في هذه الايام في ايهام حكومي غير مبرر على الاطلاق لذلك اصبحت تحلق بنا في اجواء وهمية عز نظيرها ولا مثيل لها !!!
وتقوم بحشد اشخاص تعتقد انهم مرغوب بهم مجتمعيا ( والعكس صحيح) من أجل ايهام الشعب ان هناك جدية في الاصلاح السياسي والاقتصادي .... وغيرها من امور كثيرة حتى اصبحنا نعيش بسبب هؤلاء الاشخاص في تخمه قد توصلنا حد اللحد .
هل من الممكن أن يأتينا في هذا الزمان وبشكل غير متوقع مسؤول حكومي رفيع المستوى او أحدى المستشارين الكبار الذين اصبحوا في هذه الايام في الجمله لكثرتهم, في غايه من ( الصحة و الجمال ) والذي يحلم به المواطنون ويقوى على ازالة كل ما علق في الوطن والمواطن من انحرفات وامراض .....؟
قد يجيء أحدهم في غاية من (الجمال والصحه ) لكن الرجاء عدم الفرح كثيرا وذلك لان سجلات جيناته لم تكشف بعد لنا وعن كل ما لديها هذه الجينات فقريبا سيحل بنا عقاب جديد !!! ويفقدنا كل ما كنا نتأمل به من بوادر الخير التي اصبح المواطن يفقدها بتسلسل لذلك كتبت = دائما ما يسبق الألم الايهام الحكومي بالتحسن الاقتصادي والسياسي وغيره الكثير من الامور..... لذلك يجب علينا دائما أن نعي لهذه الايهامات الحكومية والغيبوبة التي تعيشها هذه الحكومات التي انهكت الشعب في الخصخصة تارة وفي اعادة الهيكلة غير المبرمجة حسب التردد الصحيح ولكم في غيبوبه المؤسسات التابعه للحكومه خير مثال واصبحوا يتحدثوا عن دمج لتلك المؤسسات بعد فوات الاوان ( ويلي طار طار ) وهناك مايسمى في البلد المناطق الاقتصاديه والتنمويه فحدث بلا حرج ( هديه على طبق من ذهب للمسؤول او احدى الابناء او الاحفاد الذي يعين في هذه المنطقه) والتي لايعرف في الاصل عن هذه المنطقه أي شيء او حتى حدود منطقته التي طوبت في اسمه واسم العائله الكريمه...... وهيكله الرواتب ..أه ه ه ه على ..أه ه ه ه.... ان لله وانا اليه راجعون.... يا موظفين ويامتقاعدين ويامتقاعدي الضمان الاقل حظا في الرواتب.
:- يقول الشاعر والصديق فاخر الضرغام ابيات من الشعر تنطبق على الحال
يا سيدي زاد الشقا بعناء *** والقلب أصبح متخماً ببلاء
خيرات ربي في البلاد عظيم *** جاد الكريم عطائها بسخاء
فبها الكفاية للجميع بعيشةٍ *** نعماً لنا برفاهة ورخاء
لكن فيها مَن تَناهب خيره ا *** خيرامها كحلالها بسواء
التخليص على أكثر من 3 آلاف مركبة في الحرة منذ تخفيض الضريبة
ساعات حاسمة بشأن الهدنة في غزة
عبد الحليم دوجان أميناً عاماً لوزارة العمل
توجيه بتسريع وتيرة العمل بمشاريع حيوية في مأدبا
عشيرة الجعبري تنفي أي مبادرة للانفصال وتؤكد تمسكها بالثوابت الوطنية
وزير الإدارة المحلية: قرار تشكيل اللجان البلدية سيصدر الإثنين
مجلس الوزراء يقرّر تشكيل لجنة أمانة عمّان برئاسة الشواربة
المستقلة للانتخاب تسلم العمل الإسلامي كتابا بمخالفتهم لقانون الأحزاب
الأمن العام: لا بلطجة ولا إتاوات والتحقيقات تؤكد أن الخلافات لحظية
الريف النيابية تبحث التنمية في مناطق البادية
العربية لحماية الطبيعة تكشف إنجازات 2024 الدولية
تعليق إسرائيلي على ظهور عادل إمام .. ما علاقته بخامنئي
الصفدي ورئيس البرلمان العربي يؤكدان ضرورة تفعيل العمل المشترك
زين تُجدّد شراكتها مع مؤسسة نهر الأردن ودعمها لخط 110 للأسرة والطفل
حبس وغرامة تصل لـ 500 دينار لمرتكب هذه المخالفة
مطالبون بتسديد أموال مترتبة عليهم لخزينة الدولة .. أسماء
مرشحون للتقدم للإختبار التنافسي لإشغال وظيفة معلم
تعيين أول سيدة برتبة متصرف في الداخلية .. من هي
محاميان: منع الطلبة من الامتحانات تجاوز أكاديمي خطير
الأشغال تدعو مرشحين للإمتحان التنافسي .. تفاصيل
الحكومة ترفع أسعار المحروقات بنوعيه البنزين والديزل .. تفاصيل
المفرق: بوابة الأردن الشرقية ومطار المستقبل
توحيد فتحة عداد التكسي في الأردن .. تفاصيل
انسحاب منتخب الأردن يثير غضب الإعلام العبري .. تفاصيل
1039 قطعة أرض للمعلمين في سبع محافظات
غدًا .. تشغيل خطي نقل عمّان إربد وجرش رسمياً
مهم بشأن ارتفاع أسعار اللحوم والزيوت ومنتجات الألبان