لاجئ من فلسطين
كعادته جدي ، دائما ما كان يصطحبني برفقته عندما يرى عيوني اللامعة البريئة تناظره عند الباب ، كم هي السعادة التي كانت تغمرني عندما يمد يده لي ويصطحبني معه ، كان كعادته يخرج من البيت لتجمعه أطراف الحديث مع المارة ، الذين اعتادوا على اخذ قسط من الراحة على حافة الطريق .،. كانت هذه الحافة تشهد جلسات المارة وكبار الثوار والمناضلين والسياسيين .. كان الحديث يدور حول أحوال البلاد والثورات هنا وهناك ، وكانت فلسطين تأخذ النصيب الأكبر من أحاديثهم الّتي تشدني بالرغم من صغر سني الذي لم يتجاوز الثامنه .. وكان الأطفال في الحي ممن هم في سني يبحثون عن اللعب هنا وهناك أما أنا ، فكنت أجلس الى جانب جدي على تلك الحافة .
المهـور تتقلـص: من 110 إلى 50 جراماً مقابل 5 آلاف دينار
الأمم المتحدة تطالب بتعزيز مساعدات الإيواء لغزة قبل الشتاء
لرحلة مثالية: دليل ذهبي قبل السفر وأثناءه وبعده
العدوان يلتقي الفائزين بجائزة الحسين للتطوع
انقلاب باص على عمارة بالبنيات دون إصابات .. صور
بعد 921 يومًا من التوقف .. مطار الخرطوم يعود للحياة
ماسك يهاجم مدير ناسا بسبب مهمة القمر
ترامب: السلام قائم وحماس مهددة إن خالفت الاتفاق
أربعون سيناتورًا يطالبون ترامب برفض ضم الضفة
حماس تؤكد لتركيا التزامها بوقف إطلاق النار
تركيا تمدد مشاركتها في قوات الأمم المتحدة في لبنان
إسرائيل تتسلم جثتين جديدتين من غزة
تفسير حلم الامتحان للعزباء في المنام
دلالة رؤية ورق العنب للعزباء في المنام
الأردنية: فصل نهائي بانتظار طلبة شاركوا في المشاجرة الجامعية
وظائف ومدعوون للتعيين .. التفاصيل
إغلاق طريق كتم وتحويل السير إلى الطريق الرئيسي (إربد – عمّان)
إحالة موظف في أمانة عمان للمدعي العام .. تفاصيل
إطلاق حزب مبادرة رسميًا لتعزيز العمل الحزبي وتمكين الشباب
أسعار الذهب محليا تسجل قفزة جديدة
الشارع المغاربي بين العود الأبدي والهدوء المريب