هل ما يحصل في العراق صحوة عراقية ام صحوة عربية؟
قبل اكثر من عشرين سنة اطل علينا الغرب بقيادة امريكية بمقولة " حرية وديمواقراطية العراق" بعد ان بعد ان اهلكوا فيه النسل والزرع بمحاصرته ومعاقبته وتفتيشه بحجة الاسلحة النووية والتي كانت مبررا لينقضوا عليه بعدما استنزفوا طاقاته وبتروله بزجه في معركة خاسرة باسم محاربة تصدير الثورة الايرانية الى دول المنطقة ثم التغرير به بفخ غزو الكويت بعد جملة استفزازات اخذته العزة بالاثم ففعل فعلته التي ادت الى حملة الترهيب والتخويف لدول المنطقة منه ,ظهرت عنوجهم كما اسماهم صدام حسين بصحراء العرب والى جانب هؤلاء العنوج كل جيوش العرب باسلحتها من كل حدب وصوب تتناخى على العراق الجريح المتهاوي ,واهم هذه الجيوش جيش بشار الاسد البعثي, و يا لمحاسن الصدف وصدق وزير خارجية امريكا اليهودي كسينجر عندما صرح بان اسوا ما في حرب الخليج انها فضحت بعض من عملائنا , هذا الجيش االذي كما يبدوا جاءت مقصلة رقبته حيث ينحرالان على ابواب حلب ودمشق ودرعا ,جاءت كل هذه الجيوش وبرئاسة الجيش الامريكي وزعيمه بوش المتصهين لتحريروتخليص العراقيين من القهر والقتل والاستبداد ونشر الحرية
والديموقراطية والرفاهية وتخليص المنطقة من طاغية لا يؤمن لها , شعارات ظاهرها الامل اما باطنها فهو حقد صهيوني يهودي على العراق و جيشه خصيصا الذي لا زالت مقابر شهدائه في ارض فلسطين شاهدة على بطولاته ضد بني صهيون ومن وراءهم , ان هؤلاء العنوج ما هم الا عبيد عند اسيادهم اليهود ولا يهممهم اي مسلم لا كويتي ولا عراقي و لا ايراني ولا اي احد ينطق باسم لا اله الا الله هذه حقيقة على كل الموتورين والموهمين بالسلام الموعود والعيش الكريم مع بني صهيون ومرضى الامريكان والاروبين ادراكها, ما كان يهم الامريكان والغرب هي ثلاثة اهاف : الاول: بترول المنطقة والثاني الاهم: ذبح الجيش العراقي بحله وهذا ما حدث من اجل عيون اسرائيل واما الثالث هو نحر صدام حسين فقط لانه هدد بحرق اسرائيل ليكون عبرة لكل زعيم عربي يريد ان يشق عصا الطاعة ويهدد اسرائيل في المستقبل ,وهذا ما حصل حيث تم نحره في يوم فضيل يوم عيد الاضحى وامام اعين مليار مسلم "كغثاء البحر كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم" واختيار هذا اليوم للاسف تم بالتنسيق مع عملاء الامريكان والاوروبين والاسرائليين الجدد ممن يدعون الاسلام ويتمسكون به وهم ابعد ما يكونوا منه, والانكى على قلب كل مسلم يشهد بالوحدانية ان هؤلاء شاركوا شارون والامريكان والغربيين هذه الاحتفالية والتي ستبقى عارا على جبين كل مسلم ليس فقط لانه صدام ولكن لأن المقصود هوالرمز ليوم النحر وانتهاك حرمته باهانتنا بذبح قائد وزعيم عربي فيه.
بيسان اسماعيل تحتفل بخطوبتها من محمود ماهر
شهيد مطارد بجنين جراء قصف الاحتلال بالطيران مبنى من طابقين
أزمات الحوار الديني والاستراتيجي
جامعة محمد الخامس بالرباط الأولى مغربيًا
منذ 11 يومًا .. الصحة العالمية بلا إمدادات بغزّة
الاحتفال سرٍّا على بُعد خطوة واحدة من النصر!
سوليفان يعتزم زيارة السعودية ودولة الاحتلال
البادية الشمالية الغربية تناقش الاستعدادات للثانوية
الاستئناف التونسية تؤيّد الحكم الابتدائيّ على الغنوشي
سلسلة انتصارات لمنتخب الطاولة في تصفيات الأولمبياد
الفئات المعفية من أجرة الباص السريع عمان - الزرقاء
انطلاق أولى رحلات الباص السريع من الزرقاء لعمان .. فيديو
تعميم من وزارتي الداخلية والعمل:الإبعاد خارج الأردن
تطورات الطقس خلال الأيام الثلاثة القادمة
اليرموك تفتح باب الابتعاث بشكلٍ غير مسبوق .. تفاصيل
حديث وزير الداخلية عن الخمّارات للنائب العرموطي
مطالبات مالية على مئات الأردنيين .. أسماء
حقيقة تأجيل أقساط سلف متقاعدي الضمان قبل عيد الأضحى
مواطن يجهّز 103 نياق لنحرها ابتهاجا بزيارة الملك للزرقاء .. فيديو
وظائف ومقابلات ببلديات والسيبراني والآثار ومشفى حمزة والاستهلاكية المدنية
تفاصيل الحالة الجوية من الأحد حتى الثلاثاء
تعبئة خزان الوقود صيفا مضرّ أم مفيد .. جواب المعهد المروري