مُتَغَيِّرَاتُ معادلة اَلْمَسِيْرَةُ - هَيْبَةُ اَلْدَوْلَةُ، إِحْتِرَامُ اَلْقَانُون وَحُرَيَةُ اَلْقَوْل
لا بد من المحافظة على متغيرات معادلة سير المسيرة في أردننا العزيز بأولوية وإتزان وذلك بإعطاء وزن لكل متغير وفق الظروف المحيطة محلياً وإقليمياً وعالمياً حتى تسير المسيرة بأمان وسلم وسلام. المعادلة هي: مسيرة الأردن = هَيْبَةُ اَلْدَوْلَةُ + إِحْتِرَامُ اَلْقَانُون + حُرَيَةُ اَلْقَوْل، فكثيراً منَّا لعدم توفر الوقت الكافي لديه للإطلاع على مجريات الأحداث محلياً وإقليمياً وعالمياً، لا يستطيع أن يُقَيِّمَ متغيرات هذه المعادلة بشكل دقيق وبالتالي يخطيء التقدير. ولسيطرة العاطفة ربما عليه أكثر من تحكيم العقل والمنطق يُطْلِق أحكاماً غير مدروسة ويتجاوز حدود حرية القول وبالتالي يتجاوز على القانون من غير قصد ويكون قوله وتصرفه سبباً في إحداث خلاف في الرأي لا يمكن التغاضي عنه. نحن الشعب الأردني شعب له تاريخه العريق والمجيد ومواقفه المشرفة في جميع القضايا المحلية والوطنية والإقليمية والعالمية (وبالخصوص القضية الفلسطينية) وتشهد الأمم من حولنا إقليمياً وعالمياً بحكمة القيادة الهاشمية وإتزانها في جميع قراراتها أباً عن جداً. فنحن والحمد لله ما زال لدينا القيادة الهاشمية التي نستنير بآرائها وبتوجيهاتها السيدة بإستمرار، فعلينا جميعاً حكاماً ومحكومين أن نحتكم لمتغيرات المعادلة التي ذكرناها وفق توجيهات القيادة الهاشمية الغَّراء التي هي على علم كافٍ بما يجب وبما لا يجب قوله أو فعله وفق ما تُمْلِيْه علينا الظروف المحيطة بنا. فنحن لسنا بالميدان وحدنا فهناك لاعبي رئيسيين في القضية الفلسطينية وهم أهل فلسطين أولاً ودول إسلامية وعربية وإقليمية وعالمية ثانيا. نعم، تولت القيادة الهاشمية أمور القضية الفلسطينية وأمور الفلسطينيين منذ بداياتها وما زالت لها الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ولكن القضية الفلسطينية أصبحت قضية دولية فلسنا نحن اللاعبين الرئيسيين فيها. نحن نُكْبِرُ ونُقَدِّرُ ونُثَمِّنُ حمية وغيرة كل إنسان في هذا الوطن العزيز مسؤولاً كان أو مواطناً عادياً على القدس الشريف وعلى أهل حي الشيخ جرَّاح في القدس وعلى قطع الكهرباء.... إلخ ولكن علينا أن نأخذ بحديث أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب.
سانشيز: إسرائيل دولة إبادة جماعية وتل أبيب ترد بالتوبيخ
المملكة على موعد مع كتلة هوائية حارة
الاحتلال يوافق على استئناف نقل المساعدات إلى غزة
ترامب لن يتوجه إلى تركيا للمشاركة فى المحادثات الروسية الأوكرانية
طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 تصل أرض المهمة
الخارجية: جميع الأردنيين في ليبيا بخير
ملاحقات قانونية تطال من لم يُصرِّح بأموال جمعية الإخوان المنحلة
تشابي ألونسو يأمل امتصاص الغضب
تركيا الجديدة والنظام العربي الجديد
طلبت الطلاق بعدما أخبرها تشات جي بي تي ان زوجها يخونها
إنجاز كبير .. بلدية أردنية بلا مديونية
هام بخصوص تأجيل السلف والقروض لمنتسبي الجيش
متى تنتهي الموجة الحارة وتبدأ الأجواء اللطيفة
تحذيرات من موجة حر غير معتادة .. آخر مستجدات الطقس
تراجع كبير بمبيعات السيارات الكهربائية محلياً .. لماذا
الأردنيون على موعد مع انخفاض ملموس في درجات الحرارة
اعتماد رخص القيادة الأردنية والإماراتية قيد البحث
الهيئة الخيرية الهاشمية ترفض أكاذيب موقع إلكتروني بلندن .. تفاصيل
مهم للأردنيين بشأن أسعار الأضاحي هذا العام
حب ميرا وأحمد يُشعل سوريا .. خطف أم هروب
بعد الأردنية .. الهاشمية تتقدم محلياً وعربياً .. تفاصيل
مطلب نيابي بتأجيل أقساط القروض لشهر أيار 2025 .. وثيقة
خبر سار لمتقاعدي الضمان الاجتماعي