بين الظاهرة والتبعات
رغم وجودها منذ بدء خلق الإنسان الا ان تبعاتها اختلفت على مر العصور، فالجريمة التي لم يتجاوز شناعتها شيء كانت ولا تزال هي جريمة التعدي على حياة الانسان مسببة له الوفاة، وغالبا ما كان هناك لأي جريمة ثمن وتبعات، ثمن سيدفعه مرتكبها على ما اقترفته يداه وتبعات ستقع على ذويه، كان اقلها التوقف عن جميع أشكال التفاعل والبعد عن المجتمع المحيط مما يؤدي إلى العزلة ولو بشكل مؤقت، أما الذروة لشكل من أشكال تلك التبعات فربما لو رجعنا إلى التاريخ لكانت جريمة جساس هي صاحبة الشهرة الكبرى لما آلت إليه من تبعات، ففعلته تلك قد جرت ويلات وجرائم خلال حقبة مظلمة من تاريخ العرب سميت بحرب البسوس .
المفوضية الأوروبية تقترح فرض عقوبات على الاحتلال
بنك الملابس يطلق مبادرة متنقلة في المفرق
الاحتلال يقصف مستشفى الرنتيسي للأطفال 3 مرات
ميسي يقود إنتر ميامي للثأر من سياتل بثلاثية
الأردن يستورد 1.17 مليون جهاز خلوي بـ 8 أشهر
أسرة عبد الحليم تطلق حملة لتسجيل منزله في اليونسكو
البلقاء التطبيقية بالمركز الأول في هاكاثون لسلامة الغذاء
مشاكل في آيفون بعد تحديث iOS 26 وأبل توضح
هل ستشهد المملكة هطولات مطرية في أيلول
رسالة ملهمة من هيدي كرم عن تجاوز الألم
سامسونغ تغلق ثغرة أمنية خطيرة تهدد هواتف أندرويد
الأردن يتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفيرة اللبنانية
عمان تستضيف أول دورة تدريبية وطنية لمدربي السباحة البارالمبية
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
صورة من مدرسة حكومية تكشف واقعاً مؤلماً .. شاهد
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان
مشتركة في الأعيان تبحث تعزيز التنمية الثقافية
اختتام جلسة حوارية بشأن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
اليرموك تعلن الدفعة الأولى لطلبة الدراسات العليا .. رابط
أنشطة وفعاليات متنوعة في الجامعات
رئاسة الاتحاد الرياضي الجامعي تنتقل للشرق الأوسط
تعزيز التعاون بين هيئة الإعلام ونقابة الصحفيين
استحداث تخصص التكنولوجيا المالية بالجامعة الهاشمية