مسرح الحياة والمطار
بنفس مشاعر حضور الميلاد والغياب الجسدي والروحي ودموع فرح اللقاء المتمازجة مع دموع الحزن بالرحيل .
في فضاءات خشبة مسرح المطار وعيوني ترصد هذه المشاهد خلال جلوسي في صالة الإنتظار في المطار شدني تعابير وجوه المسافرين، والتي كانت تعكس مشاعر مختلطة مابين تعب وملل ونعاس وقليل من الأمل والنشاط والعزيمة الفاترة، وتأملت قوامهم المنهك، وعدم قدرة الكثير منهم حتى على جر الأمتعة، والتي كنت أتخيلها تماماً كأعباء الحياة، وهمومها والكثير من المسؤوليات الملقاة على عاتقهم.
ما أشبه رحلة حياتنا برحلات المطار: بأقسامه، وأجزائه وجميع تفاصيله.
هكذا الحياة:
رحلات وعبور،
مسافرون متعبون:
مغادرون وقادمون،
إقلاع وهبوط،
بداية ونهاية،
حزن وسرور،
ممرات ومحطات،
وصول إلى القمة، وإلى ما فوق السحاب، ثم هبوط مؤكد الى الأرض.
هكذا الحياة، :
لقاء ووداع..
هناك من تغمر قلبه البهجة بلقاء حبيب أو صديق أو قريب. وهناك من يتأوه بحزن وألم ولا يقوى على الفراق.
هكذا الحياة:
ذهاب وإياب،
يحملون أمتعتهم مسرعين متزاحمين،
هناك من يسير بقوة وثقة وعلى دراية، وهناك التائهون،
وهناك من يمضي ولا يعلم أين الوجهة، ويرهقه الرحيل،
هم أطفال لا يدركون،
هنا ازدحام وطوابير،
ومهما طال الإنتظار ، لابد من الوصول إلى نقطة النهاية.
كل يمسك دفتره بيده، ليواصل المسير،.
وترى الضياع في عيون الكثير،: حيران وحيرى، غضبان وغضبى، فرحان وفرحى، ومزيج من المشاعر المتناقضة:
شعور بالخوف والاندفاع،
وشعور بالتردد والإقدام،
وشعور بالسكينة والقلق.
متاع يُحمل، وأثقال مرهِقة، وقد لا يكون لمن يحملها شأن بها أو نفع.
هي فقط أمانات وهدايا وودائع، ستصل إلى أصحابها ولو بعد حين.
والكل يتأفف وغير راضٍ ومسكين.
هكذا الحياة.خلال جلوسي في صالة الإنتظار في إحدى المطارات، شدني تعابير وجوه المسافرين، والتي كانت تعكس مشاعر مختلطة مابين تعب وملل ونعاس وقليل من الأمل والنشاط والعزيمة الفاترة، وتأملت قوامهم المنهك، وعدم قدرة الكثير منهم حتى على جر الأمتعة، والتي كنت أتخيلها تماماً كأعباء الحياة، وهمومها والكثير من المسؤوليات الملقاة على عاتقهم.
ما أشبه رحلة حياتنا برحلات المطار: بأقسامه، وأجزائه وجميع تفاصيله.
هكذا الحياة:
رحلات وعبور،
مسافرون متعبون:
مغادرون وقادمون،
إقلاع وهبوط،
بداية ونهاية،
حزن وسرور،
ممرات ومحطات،
وصول إلى القمة، وإلى ما فوق السحاب، ثم هبوط مؤكد الى الأرض.
هكذا الحياة، :
لقاء ووداع..
هناك من تغمر قلبه البهجة بلقاء حبيب أو صديق أو قريب. وهناك من يتأوه بحزن وألم ولا يقوى على الفراق.
هكذا الحياة:
ذهاب وإياب،
يحملون أمتعتهم مسرعين متزاحمين،
هناك من يسير بقوة وثقة وعلى دراية، وهناك التائهون،
وهناك من يمضي ولا يعلم أين الوجهة، ويرهقه الرحيل،
هم أطفال لا يدركون،
هنا ازدحام وطوابير،
ومهما طال الإنتظار ، لابد من الوصول إلى نقطة النهاية.
كل يمسك دفتره بيده، ليواصل المسير،.
وترى الضياع في عيون الكثير،: حيران وحيرى، غضبان وغضبى، فرحان وفرحى، ومزيج من المشاعر المتناقضة:
شعور بالخوف والاندفاع،
وشعور بالتردد والإقدام،
وشعور بالسكينة والقلق.
متاع يُحمل، وأثقال مرهِقة، وقد لا يكون لمن يحملها شأن بها أو نفع.
هي فقط أمانات وهدايا وودائع، ستصل إلى أصحابها ولو بعد حين.
والكل يتأفف وغير راضٍ ومسكين.
هكذا الحياة.
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة
أوبك+ يعلن زيادة جديدة لإنتاج النفط في آب
وزارة الصحة بغزة تطلق مناشدة عاجلة لإدخال الوقود
زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب في إسطنبول التركية
الأمير فيصل بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك
اختتام تصفيات المنتخبات الوطنية لكرة الطاولة
توضيح حول سبب انقطاع الكهرباء عن محطة الزارة ماعين
نائب متورط بمحاولة تهريب وثائق للإخوان بالعقبة .. تفاصيل
تصعيد إسرائيلي: مسيّرات تستهدف سيارات جنوب لبنان
احتفالات الاستقلال الأمريكي يثير تفاعلاً حول علاقة ترامب وميلانيا
دعوات لتعديل النظام الداخلي لمجلس النواب
تنظيم الطاقة توجّه بوقف فصل الكهرباء خلال امتحان التوجيهي
القبض على مشعوذ بعد تسببه بإصابات خطيرة لفتاة عربية في عمّان
مدعوون للامتحان التنافسي في مؤسسات حكومية .. أسماء
مهم للأردنيين الراغبين بالسفر براً عبر السعودية
حبس وغرامة تصل لـ 500 دينار لمرتكب هذه المخالفة
مطالبون بتسديد أموال مترتبة عليهم لخزينة الدولة .. أسماء
مرشحون للتقدم للإختبار التنافسي لإشغال وظيفة معلم
تعيين أول سيدة برتبة متصرف في الداخلية .. من هي
محاميان: منع الطلبة من الامتحانات تجاوز أكاديمي خطير
الحكومة ترفع أسعار المحروقات بنوعيه البنزين والديزل .. تفاصيل
الأشغال تدعو مرشحين للإمتحان التنافسي .. تفاصيل
انسحاب منتخب الأردن يثير غضب الإعلام العبري .. تفاصيل
المفرق: بوابة الأردن الشرقية ومطار المستقبل
غدًا .. تشغيل خطي نقل عمّان إربد وجرش رسمياً
توحيد فتحة عداد التكسي في الأردن .. تفاصيل