أجاك الدور يا دكتور
أربع كلمات أشعلت الشرق الأوسط!
في لحظة فارقة من عام 2011، وقفت سوريا على أعتاب تاريخ جديد، حينما كُتبت أربع كلمات على جدار مدرسة في مدينة درعا: "إجاك الدور يا دكتور". لم يكن أحد يتوقع أن تلك العبارة الصغيرة ستشعل ناراً هائلة ستلتهم الأخضر واليابس في الشرق الأوسط.
بدأت المظاهرات سلمية، مطالب شعبية بالحرية والعدالة، لكنها سرعان ما انزلقت إلى صراع مسلح، حول سوريا إلى ساحة مفتوحة للحروب الأهلية والتدخلات الخارجية.
توالت الأحداث بسرعة، ووسط الفوضى والدمار، برز تنظيم "داعش" كقوة مروعة، يستغل الفوضى ليبسط نفوذه على مناطق واسعة في سوريا والعراق. أصبح المشهد مروّعًا، حيث الحروب الأهلية والتفجيرات والقتل الجماعي.
تزامن هذا مع خوف شديد على انجرار دول الجوار إلى الكارثة، وخاصة الأردن التي وقفت تراقب الحدود مع سوريا بحذر. كانت المخاوف ليست من تدفق اللاجئين، بل من تسلل المخدرات والأسلحة والجماعات المتطرفة التي قد تهدد أمنها.
وفي الوقت الذي كانت فيه القوى الإقليمية والعالمية تحارب الإرهاب وتبذل جهوداً مضنية لإنهاء التطرف، كانت النيران تشتعل في جبهة جديدة. إسرائيل، التي ظلت تراقب بحذر ما يجري، بدأت تشن حملات عسكرية على غزة، ثم لبنان، وصولاً إلى سوريا والعراق. وكأن الشرق الأوسط لا يمكنه أن يعرف السلام، إذ يتبدل الخصوم وتتغير الساحات، لكن العنف يظل سيد الموقف.
ومع كل قصف جديد على غزة، ومع كل توغل إسرائيلي في لبنان أو سوريا، تتزايد المخاوف من حرب إقليمية شاملة. الأطراف في المنطقة أصبحت كثيرة، والخطر الأكبر يكمن في احتمالية اندلاع مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران، تلك المواجهة التي قد تنجر إليها قوى عالمية، مما يزيد من تعقيد المشهد.
وسط كل هذه التوترات، يتساءل الكثيرون: هل يمكن أن يعرف الشرق الأوسط فترة من الهدوء؟ هل يمكن أن تدخل المنطقة في هدنة لعشر سنوات، أو ربما عشرين سنة، حتى تتمكن الشعوب من إعادة بناء ما دمرته الحروب؟ أم أن هناك قوى خارجية وداخلية تريد للمنطقة أن تظل عالقة في هذا الدوامة، تستفيد من استمرار الصراعات؟
ورغم هذه التساؤلات، يظل الأمل قائماً في أن تجد شعوب الشرق الأوسط طريقها نحو مستقبل أفضل. قد يكون السلام بعيد المنال الآن، لكن رغبة الناس في العيش بكرامة وحرية لن تخبو.
سانتشيث: لا منافسات رياضية دولية لإسرائيل وروسيا
وزير الزراعة يستقبل السفير الياباني لدى المملكة
اعتماد البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة
مجلس التعاون: مجلس الدفاع الخليجي سيقيم الوضع الدفاعي للمجلس
ولي العهد السعودي يلتقي الرئيس السوري في الدوحة
قراصنة كوريا الشمالية يزوّرون هويات باستخدام الذكاء الاصطناعي
محادثات تجارية هندية أميركية وسط توتر بسبب الرسوم الجمركية
وزير الثقافة يفتتح يوما ثقافيا وطنيا في الموقر
حماس: لن تفلح سياسات نتنياهو الإجرامية في استرجاع الأسرى
مدفوعاتكم تُطلق أكبر مركز بيانات في الأردن
استقرار أسعار الذهب في الأردن الاثنين
سفيان البقالي يهدي العرب فضية بطوكيو
خارجية الأعيان تبحث المستجدات الإقليمية
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
مدير المعهد المروري: هذه المخالفة تستوجب العقوبة القانونية
أسرار حجز تذاكر طيران بأسعار مخفضة
عمل إربد تعلن عن وظائف وإجراء مقابلات بشركة اتصال
ارتفاع جديد في أسعار الذهب محلياً اليوم
سعر الذهب عيار 21 في الأردن اليوم
خبر سار للمكلفين المترتبة عليهم التزامات مالية للضريبة
الخضير أمينا عاما للسياحة واللواما للمجلس الطبي وسمارة لرئاسة الوزراء
الصفدي يلتقي وزير خارجية كرواتيا في عمّان اليوم
قيادات حماس التي استهدفتها إسرائيل في الدوحة .. أسماء
دراسة تكشف ديناميكيات الانقلابات العسكرية في إفريقيا
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان