على هامش ما يجرى على يدي القس الامريكي
ان ما ينوي القيام به هذا القس، و هنا يجب ان اصر و اؤكد على انه ليس قسا و لا يمت الى الكنسية باي صله لانه لو كان قسا لكان له احترام الى الديانات و خصوصا السماوية منها و التي هي فالاصل من عند خالق واحد احد و لن يكون من بين معتنقيها اي من يطعن او يهين اي كتاب مقدس، ليس عملا يقوم به انسان ذا عقل و يفكر في عواقبه الدنيوية التي تاتي من البشر الا اذا كان على يقين ان الطرف الاخر سوف يصيح و يجوح و من ثم تكون زوبعة في فنجان، و هذا ما اعتقد انه يدور في خلده.
ان العمل الذي سيقوم به سيتكرر مع كتب سماوية اخرى لان التجرا على الديانات السماوية و خصوصا الاسلامية بات يتكرر بشكل دوري و في دول تزداد يوما بعد اخر و هذه الظاهرة بحاجة الى دراسة و الى وضع حد جذري لها و لاسبابها و الواقع اننا نحن المسلمين لسنا جزء من الاسباب لكننا يجب ان نكون جزء من الحل و منفيذه. الصورة الاخرى و التي تقع في الشرق و في الدول التي تطبق شرع الله و ما جاء في كتابه العزيز نجد ان العالم و رؤوساءهم يقمون و يقعدون و يصبخ جل عملهم لا بل بتفرغون من اجل ان يبطلوا او يقفوا حدا يطبق على سارق او قاطع طرق او على زان الصورة الثالثة ان هذذا الشخص لو كان عربيا او مسلما لهاجت المنظمات و الدول الغربية و حتى العربية و لقد نجلس الامن الدولي و الامم المتحدة و المحكمة الدولية و صدرت بحقه كافة صنوف العقوبات حتى لو كان رئيس دولة و تعاقب الدولة التي ينتمي لها و المحيطة بها شعبا بوضعها تحت الحصار و تصبح هي و شعبها منبوذة من العالم اجمع.
الصورة الاخرى لو كان هذا ليس من تلك الدولة و قام بما قام به او حتى احرق علم دولة كبرى لقامت الدولة التي ينتمي اليها بسحنه اعواما لو كان هذا المارق من رعايا دولة غير تلك الدولة لذهبت قوات المارينز و جلبته بملابسه الداخلية و لكن بدل اعتقاله لان يعكر صفو السلام العالم و يضع حجرا في بئر الاف العقلاء لكن و لن يخرجوه هو يصول و يجول دون حسيب و لا رقيب. الصورة الاخرى من التاريج عندما جاء ابرهة الاشرم ليهدم الكعبة قال زعيم مكة في تلك الفترة عبد المطلب ان للبيت رب يحميه و ارسل الله سبحانه و تعالى حنده ترميه بحجارة من سجيل.
و اخيرا اقول اذا عجز اهل الديانات السماوية عن حماية كتاب الله من الحرق على يد هذا المارق و ظلوا واقفين يتفرجون فان للقران رب يحميه و يحفظة من جرم هذا الشخص و من الدول التي لا تحرك ساكنا سوا الردود اليعربية.
تشويه دور الأردن والاعتداء على بعثاته .. لمصلحة من ؟
تحذير للأردنيين من الأرصاد الجوية .. تفاصيل
ادعُ للموضوعية ثمَّ افعل ما تشاء
تعالوا نرمم البشر قبل الحجر في سوريا الجديدة
حماس تدين جرائم القتل التي يرتكبها المستوطنون بالضفة
عمّان في مؤشر المدن العالمي: مكامن القوة والتحديات التنموية
أسرة شركة الأسواق الحرة تنعى الزميل إياد العدوان
معجبة تحتضن تامر حسني في الساحل الشمالي .. صور
أنشطة وفعاليات بمراكز شبابية وتطوعية بمختلف المناطق السبت
شيرين تُغلق ملف روتانا قضائيًا وتنتصر للنهاية
الموعد النهائي لتسويات المستحقات المالية على المواقع الإلكترونية
بدء المرحلة السادسة لتحفيظ القرآن في الرصيفة
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية
الأردن يدرس تزويد سوريا بأسطوانات الغاز المنزلي عبر النعيمة