العنف المجتمعي ..
وأي عنف من الأبناء تجاه الآباء والأمهات وخصوصا كبار السن والمرضى واللذين بلغوا من العمر عتيا ... وعندما نسمع ذلك نقول فورا حسبنا الله ونعمنا الوكيل ... وبعدها نقر ونعترف بانه لا غبار إذا كان هناك عنف مجتمعي وعنف جامعي وعنف مدرسي ... وعنف ... الخ ، فالتنشئة لها دور بكل ما يحدث ، والإنسان ابن بيئته ، وابن لأبية وأمه ، ولمجتمعة الذي رباه هكذا تربية وهكذا سلوك...!!!؟
وقدم له متطلبات ترعرع وتنشئه مناسبة بالبيت ومن ثم المدرسة ومن بعدها الجامعة ... ومن بعدها إلى المجتمع كاملا ...!!!؟؟ لذا فالإسلام دين الحق ودين البشرية جمعا ، وقد جاء بالآيات القرآنية الكريمة عن بر الوالدين ، وهما أصل هذه التنشئة والتربية لشباب الأمة ، حيث قال تعالى : "فقال تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا } [الإسراء: 23]. و وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا} [النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه إحسانًا حملته أمه كرهًا ووضعته كرهًا وحمله وفصاله ثلاثون شهرًا} [الأحقاف: 15]. وحث رسول الله صلى الله عليه وسلم على بر الوالدين، فقال: (من سرَّه أن يمَدَّ له في عمره (أي يُبارك له فيه) ويزاد في رزقه؛ فليَبرَّ والديه، وليصل رحمه) [أحمد]. وقال صلى الله عليه وسلم: (رغم أنفه (أي أصابه الذل والخزي) ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه). قيل: من يا رسول الله؟ قال: (من أدرك والديه عند الكبر؛ أحدهما أو كليهما، ثم لم يدخل الجنة) [مسلم].
فالواجب على كل مسلم أن يبرَّ والديه ويحسن معاملتهما، ومن آداب معاملة الوالدين: حبُّهما والإشفاق عليهما: المسلم يدرك أن لأبويه فضلا كبيرًا لما تحملاه من مشقة في سبيل راحته، وأنه مهما بذل من جهد، فإنه لا يستطيع رد جزء من فضلهما. هذا عن الوالدين وداخل البيت نفسه... فما بالكم بالمجتمع والبيت الأكبر والتواصل مع جميع فئات المجتمع ( المدرسة ، الجامعة ، الشارع ،...) وما يحدث به من عنف ...!!!!؟؟؟ وما السبب وما المبررات ؟!!!؟؟؟ وهل هناك حل بحاله الفراغ والوازع الديني لدى شباب ألامه وصانعي مستقبلها !!!؟
تشويه دور الأردن والاعتداء على بعثاته .. لمصلحة من ؟
تحذير للأردنيين من الأرصاد الجوية .. تفاصيل
ادعُ للموضوعية ثمَّ افعل ما تشاء
تعالوا نرمم البشر قبل الحجر في سوريا الجديدة
حماس تدين جرائم القتل التي يرتكبها المستوطنون بالضفة
عمّان في مؤشر المدن العالمي: مكامن القوة والتحديات التنموية
أسرة شركة الأسواق الحرة تنعى الزميل إياد العدوان
معجبة تحتضن تامر حسني في الساحل الشمالي .. صور
أنشطة وفعاليات بمراكز شبابية وتطوعية بمختلف المناطق السبت
شيرين تُغلق ملف روتانا قضائيًا وتنتصر للنهاية
الموعد النهائي لتسويات المستحقات المالية على المواقع الإلكترونية
بدء المرحلة السادسة لتحفيظ القرآن في الرصيفة
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية
الأردن يدرس تزويد سوريا بأسطوانات الغاز المنزلي عبر النعيمة