تدخلٌ إسرائيلي حتى في جائزة نوبل!
إسرائيل وقتل الأطفال العرب
حسناً فعلت دولة فلسطين حين خاطبت قادة “الأمم المتحدة”، لأن دولة الاحتلال- إسرائيل، تحترف استهداف الأطفال الفلسطينيين بالذخيرة الحية. وهكذا قتلت مؤخراً بالرصاص في غزة أطفالاً بين سن 12 عاماً و17 عاماً. إسرائيل لا تريد أن يكبر الأطفال العرب، لأنها تعرف ما سيكون موقفهم منها، كما يخشى القاتل طفل الضحية لأنه سيكبر وينتقم…
اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين وممتلكاتهم وحتى أطفالهم بحاجة إلى حمايتهم بتطبيق القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي…
ولا حياة لمن تنادي!
أطفال غزة والجري للحرية
الأخبار التي نسمعها عن فلسطين المحتلة تحزن القلب العربي الأصيل على ما يدور هناك.. ولكن الفلسطيني لا يستسلم منذ طفولته.
وهكذا ركض “100” من أطفال فلسطين في جنوب غزة لتسليط الضوء على الفقر في المناطق “المهمشة” وفي “ماراثون الأمل”.
ركضوا على أمل أن تصل الخدمات البلدية إليهم.
وباختصار، إذا كان الإسرائيلي يقطع الأشجار ويحاول دفع الفلسطيني إلى الهجرة، فإن الفلسطيني منذ طفولته يناهض ذلك، وقد يركض الأطفال في سباق للجري في شارع كان قد ساهم الاتحاد الأوروبي في تمويله.
ستظل فلسطين عربية ولن تستسلم، ويبقى أن تلقى الدعم من مختلف الأقطار العربية والأساليب كلها.
بريد العالم الأول!
أغار من البلدان المتحضرة حتى في التفاصيل الصغيرة التي لا ينتبه إليها البعض. أعني بلدان العالم الأول لا الثالث.
حين تصلني رسالة في بيروت أشعر بالامتنان، لأن ساعي البريد قام بعمله. في باريس، وصلتني إحدى الصحف العربية في مغلف داخل مغلف من (النايلون) كتب عليه: خدمة الناس. نفعل كل شيء ليصلك بريدك. ولم يتم رمي الرسالة/الجريدة، لأن مغلفها ممزق، بل قامت دائرة البريد الفرنسية بوضعها في مغلف إضافي لإيصالها إليّ! وكتبت عليه أيضاً: لهذا يصلكم بريدكم في مغلف خاص لحمايته.
متى تصير بلادنا العربية في “العالم الأول” ابتداء من التفاصيل الصغيرة حتى وصول جريدة أو رسالة من قطر آخر؟
احتلال لا يثير الغم
لأنني أقيم على شاطئ نهر السين في باريس، لي جيران لهم ضجة طريفة، هم طيور النورس! وعاماً بعد آخر تتزايد النوارس ويضيق بها أهل باريس ولا يطربون لأصواتها. من طرفي، أحب النوارس وهي تتجمع على الأقواس الحديدية فوق الجسر الذي يصل الضفة الشرقية بالغربية من نهر السين، ويمر عليه المترو، وذلك مقابل نوافذي. النوارس تقف على أقواس الجسور، والمدهش أنها لا تهرب حين يمر (المترو) ولا تطير هاربة، بل تظل حيث هي. وأحياناً تقف في (مؤتمر شعبي) متلاصقة، وصرتُ أسميها “المؤتمر العام للنوارس”، بل إنني صرت أعرف حالة الطقس الآتي من سلوك تلك النوارس، فإذا طارت على غير هدى أعرف ان الطقس سيسوء، فهي أيضاً تتنبأ بحالة الطقس.
معظم الفرنسيين يضيقون ذرعاً بأصواتها، لكنني أستأنس بها وأطرب حتى لأصواتها، في عالم متوحش بشرياً. يحترف إيذاء بعض الناس لبعضهم الآخر. أشعر بالألفة مع النوارس، وبالذات حين تتجمع مقابل بيتي على القوس الحديدي الذي يعلو الجسر حيث يمر المترو…
ولأنني تعبت من الأذى الذي يسببه البشر بعضهم لبعض، ومحاولات الإبادة للبشر، أعترف أنني صديقة للنوارس ولأصوات الطيور.. ولا أضيق ذرعاً بها بقدر ما تضايقني الأصوات البشرية الشريرة في المذياع أو التلفزيون التي تريد إيذاء شعوب بأكملها.. واسألوا الشعب الفلسطيني عما تحاول أن تفعله إسرائيل.
منتخب النشامى يبدأ مشواره اليوم في كأس العرب
التصويت على قرار يدعو لانسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية
وفاة شخص بحادث تصادم أعلى جسر مادبا
وظائف حكومية ومدعوون للمقابلة .. الأسماء والتفاصيل
عدم استقرار جوي وأمطار في هذا الموعد
إلى أهل إربد .. ماذا تعرفون عن مندح
من النجم الأعلى أجرا في الدراما السورية ومن هو محركها الخفي
انتهاء لقاء الرئيس الروسي مع المبعوثين الأمريكيين في الكرملين
عمليتا طعن ودهس في الضفة خلال ساعات فقط
أكثر من 16500 مريض فلسطيني بحاجة لرعاية خارج غزة
الحكومة تدعو مئات المرشحين لحضور الامتحان التنافسي .. أسماء
تخصيص 10% من أراضي مدينة عمرة للقوات المسلحة الأردنية
الأردن يستورد زيت زيتون لسد النقص المحلي
بيت جن… مشهد جديد يكشف طبيعة الكيان المجرم
شغل الأردنيين .. معلومات عن الروبوت الذي شارك بمداهمات الرمثا
نجل رئيس سامسونغ يتخلى عن الجنسية الأميركية للخدمة العسكرية
فنان مصري ينفجر غضباً ويهدد بالاعتزال
العقبة للتكنولوجيا تستضيف وفد هيئة الاعتماد وضمان الجودة خلال زيارة ميدانية
مدرسة الروابي للبنات هل خدش الحياء أم لمس الجرح
البلقاء التطبيقية تبحث التعاون الأكاديمي والتقني مع بيرسون العالمية
الأمن السيبراني يتحول لقطاع اقتصادي استراتيجي بالخليج
محمد منير يطرح الأغنية الرسمية لكأس العرب 2025

