الشيخ والبحر
وفي العام 1940م. أثارت الحرب الإسبانية خيال همنجواي فكتب لمن تدقّ الأجراس وفي العام 1952م. نشر قصة الشيخ والبحر ولم تكن هذه القصة كغيرها فليس لها أبطال كثيرون فهي تقوم كلّها على بطولة رجل واحد هو الشيخ أمّا البطل الآخر فهو السمكة الكبيرة ..
يقول أحد النقّاد بعد أن قرأ القصّة : إنّ همنجواي لم يكتب في حياته أجمل من هذه القصة التي صوّر فيها الجراح البطولية للإنسانية وهو في هذه القصة يصور لذة الكفاح حتى آخر العمر وطاقة الرجولة والصبر على المكاره إلى أن يصل المؤلّف أخيرا إلى السمكة التي لم يبق فيها إلا عظمها وذيلها وقد ظفرت هذه القصة بجائزة بوليتزر الأمريكية وكانت هذه مقدّمة لفوزه بجائزة نوبل عام 1954م. وقصص همنجواي تمتاز بقدرة عالية على سرعة تعاقب الوقائع وفي العام 1961م. توفّي على إثر حادث غامض ...
تكية أم علي: جاهزية كاملة لإيصال مساعدات شتوية وغذائية إلى غزة
اجتماع يناقش البرامج التي ينفذها مركز الإبداع الشبابي-اربد
دعوة للالتزام بالإجراءات الصحية للحماية من أمراض الشتاء
وزير الزراعة يزور الرمثا لمتابعة احتياجات القطاع الزراعي
سؤال نيابي عن صيانة سكن رئيس سلطة العقبة بـ 150 ألف دينار
22 قتيلاً في فاس المغربية جرّاء سقوط عمارتَين
حجم التداول في بورصة عمّان الأربعاء
المناطق الشمالية تسجل أعلى نسبة هطل مطري
اغتيال ذاكرة الرحّالة إيزابيل إيبرهارت
الإضراب عن الطعام في السجون الإسرائيلية
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
الغذاء والدواء تحتفظ بحقها القانوني تجاه هؤلاء
مديرية الأمن العام تطلق خدمة التدقيق الأمني للمركبات
بلدية إربد تحدد ساعات البيع بسوق الخضار المركزي .. تفاصيل
تخريج الفوج الثامن من معسكر نشامى السايبر
قفزة جديدة في أسعار الذهب اليوم الأربعاء
سوريا وفلسطين إلى ربع النهائي كأس العرب .. خروج تونس وقطر
تربية الطفيلة تكرّم معلمَا لموقف إنساني مع أحد طلبته




