لعيون الصهيوني نتنياهو سنعاقب العرب وفي مقدمتهم الفلسطينون
السياسة المقررة لدى الزعماء في اميركا والاتحاد الاوروبي ودول غربية اخرى هي معاقبة الشعوب العربية في مقدمتهم الشعب الفلسطيني المناضل عن حقه وقضيته العادلة التي اقرتها المنظمات الدولية في اقامة الدولة الفلسطينية على الارض الفلسطينية وحق العودة للاجئين الفلسطينيين الى بلدهم فلسطين .
اوردت هذه المقدمة لأتحدث عن سياسة الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الاميركية , مبتدأ بقرارهم وقف الدعم والتمويل لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين تلبية لطلب الصهيوني نتنياهو رئيس وزراء الكيان المغتصب الارهابي بكل اشكال الارهاب وذلك بهدف تجويع اللاجئين الفلسطينيين في كل مكان او دولة يتواجدون بها وخاصة اللاجئين في قطاع غزة المحاصر المنكوب الذي دمرته الة الحرب الصهيوني على اكثر من (116) يوما من السابع من تشرين الاول الماضي
ان الحقد الاوروبي الغربي والاميركي ضد امتنا جاء بعد تصاعد المقاومة في غزة والضفة الغربية واليمن والعراق ولبنان ضد العدو الصهيوني الذي وجد نفسه محاصرا في هذه المحاور العربية معتبرا هذا الكيان الصهيوني ان نهايته اقتربت وان هذا الكيان يخشى ايضا من حرب اهلية تضغط عليه من الداخل .
ومن اجل عيون نتنياهو والكيان الصهيوني فقد حشدت اميركا وبعض الدول الأوروبية وحلف الناتو بشكل خاص اساطيلها وبوارجها وحاملات طائراتها الى شواطئ غزة والبحر العربي بشكل عام وتقديم الدعم المالي لهذا الكيان بهدف القضاء على المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية وكل هذا الدعم لم تستطيع قوات
الاحتلال الصهيوني تحقيق اهدافها في القضاء على المقاومة وما حققته فقط هو تدمير الاف المنازل والمدارس والمساجد ومراكز الامم المتحدة والمستشفيات وقتل الاف الفلسطينيين وتدمير مئات الالوف من منازلهم وتهجيرهم من مناطقهم الى مناطق اخرى في قطاع غزة . .
وعندما وقف الشعب اليمني الى جانب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ومنع البواخر وناقلات النفط المتجهة الى موانئ الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة هب الاميركيون وبريطانيا لنجدة هذا الكيان الغاصب وشن حربا جديدة على الشعب اليمني بقصف المدن اليمنية باعتقادهم ان اليمن ستتراجع عن منع السفن والناقلات المتجهة الى الكيان الصهيوني .
ان هذا الدعم والحشود الاميركية والاوروبية لنجدة الكيان الصهيوني ومعاقبة الشعوب العربية لم تنجح في لجم المقاومة الفلسطينية والعربية من مقارعة الكيان الصهيوني وتكبيده خسائر باهظة في الارواح والاقتصاد والمال .
مراهق يستيقظ من غيبوبته للمرة الأولى .. وما قاله مفاجئ
ابنة إيلون ماسك المتحولة جنسيًا تحرج والدها
السيارات الكهربائية تفقد 12% من قدرة الشحن خلال 6 سنوات
تويوتا تبني مصنعًا لبطاريات السيارات الكهربائية
مهرجان جرش .. أمسية موسيقية لعازف العود علاء شاهين
جوري بكر تخضع لجلسة تصوير بعد عودتها لزوجها
أميرة أديب تتصدر الترند بسبب أغنية كرت محروق
ترمب يعد الشرق الأوسط بهذا الأمر إذا تم انتخابه
خطة أمريكية للقضاء على نصف مليون بومة
LG ستنشئ مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في المغرب
الرباط تحتفل بعيد العرش .. صور وفيديو
تركيا تخصص 30 مليون دولار لإنتاج السيارات الكهربائية
هل تتخلى أمينة خليل عن التمثيل من أجل الحب
بيان من السفارة الأردنية للأردنيين في مصر
تحذير للسائقين .. مخالفة تصل غرامتها إلى 250 ديناراً
الأردن يرفض تسليم مواطن لأميركا
430 دينارا رسوم استقدام العامل الوافد و80 دينارا الفحص الطبي
الأردن .. حبس سارق كتب 5 سنوات وتغريمه 29 ألفا و761.5 دينار
توضيح حكومي حول انخفاض مبيعات المشتقات النفطية
متى تنخفض درجات الحرارة في الأردن .. تطورات الطقس
وظائف شاغرة وعشرات المدعوين للمقابلة .. تفاصيل
هل سيعود تطبيق تيك توك للعمل بالأردن .. توضيح حكومي
سداد ديون 200 من الغارمات والغارمين في الأردن
مهم من الحكومة بشأن أسعار المشتقات النفطية
مدعوون لإجراء مقابلات شخصية والامتحان التنافسي .. أسماء
عبدالكريم الدغمي يستقيل من حزب إرادة ويكشف السبب .. وثيقة