قوات الاحتلال عدوة الأطفال!
وأتساءل: لماذا تكره إسرائيل الأطفال إلى هذا المدى؟ وأظن الإجابة واضحة، وهي أنها تخافهم منذ الآن، وتعرف أنهم حين يكبرون سيصبحون أعداء ضدها وسينضمون إلى المقاومة. فإسرائيل تهدم بيوتهم في غزة ومدارسهم، وتقتل أهلهم بغرض التوسع الاستيطاني.
هذا في الوقت الذي يتوالى فيه إعلان الدول بالاعتراف بدولة فلسطين!
متى «عيد الأب»؟
لم أر من قبل وجه رئيس جمهورية فرنسا السابق نيكولا ساركوزي متهللاً بالسعادة هكذا كما زوجته المطربة الجميلة كلارا، وذلك في صورة على غلاف مجلة «كلوسر» الفرنسية.
ومصدر السعادة ابنتهما غيليا، (عمرها 12 سنة) التي تركب الحصان العربي بمهارة وتفوز في السباقات، ويبدو رئيس الجمهورية السابق وزوجته الجميلة كلارا في غاية الفخر بابنتهما.
شاهدت الكثير من صور رئيس الجمهورية الفرنسية السابق السيد ساركوزي، يبتسم ابتسامة دبلوماسية، لكنها المرة الأولى التي أراه متهللاً بالفخر والفرح بابنته غيليا التي تقود حصانها، ربما كما حاول والدها أن يقود بلاده! وهو ليس الوالد الوحيد في العالم الذي يغمر ابنته بالمحبة والإعجاب حتى الفخر.
ولا أدري لماذا نحتفل عالمياً بـ»عيد الأم» في البلاد كلها تقريباً، ولا نحتفل بعيد الأب إلا (قليلاً).
أعتقد أن «عيد الأب» يستحق منا منحه أهمية عالمية كما «عيد الأم»… وما أجمل (أمومة) الأب وحنانه على أولاده وفرحه بهم كما خوفه عليهم.
معظم المجلات الفرنسية نشرت صور غيليا على غلافها أو في صفحاتها الداخلية. تُرى لو لم يكن والدها رئيساً سابقاً للجمهورية الفرنسية، هل كانت ستلقى هذا الاهتمام الإعلامي كله؟ وهل كانت والدتها ستقول عنها إنها تتمتع بحيوية والدها (السياسية) وبجاذبيته؟
أدعم «عيد الأب» في العالم
كما «عيد الأم»، أقف أيضاً مع «عيد الأب» ربما لأسباب شخصية. فقد رحلت أمي عن عالمنا وأنا دون الخامسة من عمري، لكن أبي غمرني بحنانه، وبعدها صار يحمل لي الكتب العالمية، فقد لاحظ حبي للكتابة ومنحني غرفة مكتبته حيث كتبت أولى قصصي على طاولته، وبعد صدور كتابي الأول «عيناك قدري» وحضور عشرات الصحافيين اللبنانيين إلى دمشق لأسباب أخرى ثم مرورهم بي، كان أبي يستقبلهم معي ويشجعني، وكان وراء ما يدعوه البعض «نجاحي».
وأبي ليس نادراً في هذا الحقل. والأدب العربي قلما كتب عن «حنان الأب» ودعمه لأولاده، ولذا أطالب بعيد الأب، كما «عيد الأم»؛ فالأب ليس كما يرسمه بعض الأدب، لكنه نعمة كبيرة، وحضوره في حياتنا ينجح في دعمنا وتقويتنا.
وأياً كان يوم «عيد الأب»، سأذكرك يا أبي حتى أموت.. ويا من لهم آباء أحياء.. حضورهم نعمة وبركة. دللوهم!
(القدس العربي)
مجلس محافظة المفرق يشكل لجانه الرئيسية .. أسماء
تحسن أداء مؤشرات الأسهم الأميركية الاثنين
رويترز: ترامب سيعلن عن استثمارات ضخمة بالذكاء الاصطناعي والطاقة
عشرات الشاحنات الأردنية المتجهة لغزة تتعرض لهجمات من مستوطنين
انتحار جندي إسرائيلي .. وكشف ملابسات مقتل 3 جنود بغزة
فريق فني ونيابي يطلع على مشكلة نقص المياه بالمزار الشمالي
طقس حار في هذه المناطق الثلاثاء
وما تزال المعاناة قائمة في غزة
بحث سبل تعزيز التعاون الثقافي بين الأردن والصين
موعد حفل أصالة نصري في مهرجان جرش
استدعاء 350 مالك شاليه بجرش لهذا السبب
مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية .. أسماء
تفاصيل القبول الموحد في الجامعات الأردنية لعام 2025
مهم من التربية بشأن تصحيح امتحانات التوجيهي
مهم من الحكومة بشأن انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز
الاعتداء على الصحفي فارس الحباشنة أمام منزله في عمّان .. صور
تحذيرات رسمية للمواطنين عند شراء الذهب محلياً
ما حقيقة فرض عمولات على تحويلات كليك للافراد
أردني يفوز بجائزة مليون دولار أميركي بدبي
ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في التربية .. أسماء
إجراءات جديدة عقب انهيار عمارة سكنية في إربد
موعد إنحسار الكتلة الحارة على المملكة
خبر سار للمعلمين بشأن قطع الأراضي المخصصة لهم