جنود الاحتلال يكرهون الصحافيين
وقرأت عن قلق إسرائيلي من فتوى لمحكمة العدل الدولية تجرّم احتلال أراض فلسطينية. القلق لا يكفي، بل السلوك الإنساني نحو بناء غزة.
إنها تتحدى الزمن!
إنها جدة عمرها 80 سنة حين استطاعت الحصول على إجازة قيادة السيارات. فقد مرض زوجها ولم يعد قادراً على ذلك، فقررت أن تتعلم وتواجه الامتحان للحصول على رخصة قيادة سيارة. قرأت عنها في مجلة فرنسية وشاهدت صورتها وقرأت عن مدى سعادتها لأنه صار يحق لها أن تقود سيارة.
من طرفي، أعتقد أن المرأة العربية كما الغربية، كائن شجاع، وكل ما عليها إطلاق سراح شجاعتها حتى ولو كانت مسنة.
وها هي الخبيرة نادين بوانسو رئيسة جمعية تحارب كثرة حوادث السير والاصطدامات في فرنسا، تعلن أن المسنات والمسنين ليسوا الذين يتسببون في معظم حوادث السير. ولعل تقدمهم في السن يجعلهم أكثر حذراً!
الحنين إلى الوطن
سمعت البارحة ليلاً في نشرة الأخبار في تلفزيون باريس أن العديد من الدول تطلب من رعاياها مغادرة لبنان في أسرع وقت. لماذا؟ لأنهم يتوقعون أحداثاً خطيرة قد تسبب الأذى للغرباء (ولبعض أهل البلد أيضاً).
لن أخوض في الجانب السياسي خلف الخبر لأنني لست كاتبة سياسية، لكنني أكثر من أي وقت مضى، شعرت بالرغبة في العودة إلى بيروت، لكن شركة الطيران الفرنسية التي تهبط في بيروت قررت إلغاء رحلاتها حالياً (أي لحظة كتابة هذه السطور).
ولأنني عشت الحرب الأهلية اللبنانية بل وتوقعتها في روايتي «بيروت 75»، لا أخاف حتى من الحروب، لكنني أفضل ألا أموت برصاصة في صدري!
بين نهر السين ونهر بردى
الحنين إلى الوطن جارف، ويكبر مع الزمن. بيتي في باريس تطل نوافذه على نهر السين الجميل ويتوسطه «ممر البجع»، وكنا -المرحوم زوجي وأنا- نحمل معنا سندويشات الغداء ونجلس على أحد مقاعده أمام منظر خلاب.. لكن نهر بردى في ذاكرتي كان يتغلب على جماليات أوروبا كلها، بما فيها نهر الدانوب مثلاً.
بقيت في قاعي تلك البنت الدمشقية على شرقها في ساحة النجمة، وفي رسائل قريبي الشاعر الراحل نزار قباني لي من مدريد لا ينسى حنينه إلى ساحة النجمة الدمشقية (كنا جيراناً) وفي إحدى رسائله يناديني باسم «يا ابنة عمتي» وهي رسائل سأنشرها عما قريب وتتضمن نقداً أدبياً لبداياتي الكتابية، كما سأنشر معها قصيدته في رثاء أمي الأديبة ابنة اللاذقية التي كانت تنشر بأسماء مستعارة. وقصيدة نزار قباني في حفل تأبين أمي غير منشورة في كتبه، لأنه بعدما ألقاها أعطاها لأبي، وكنت في الخامسة من عمري، وطلب من والدي أن يعطيها لي حين يصير عمري 18 سنة. وهي بالتالي غير منشورة في أي من كتبه، وتدل على الاحترام الذي كان يكنه لوالدتي التي تعارف عليها بحكم القرابة العائلية. أما أنا فلم أتعارف عليها حقاً، فقد رحلتْ وأنا طفلة! ولعلي ككاتبة امتداد لها، ولكن باسمي الشخصي وليس بأسماء مستعارة.
(القدس العربي)
عبدالله غوشة رئيسا لمجلس النقباء
الأردن يعزي أفغانستان بضحايا الزلزال
كريم فهمي يفوز بجائزة أفضل ممثل دراما 2025
الاستثمار النيابية تبحث التحديات التي تواجه قطاع الإسكان في اربد
الأردن يدعو لتحرك عربي لوقف العدوان على غزة
جنات وشيرين تتنافسان على لقب الأفضل في أفريقيا
وزارة البيئة تطلق نظام التصاريح والموافقات البيئية الإلكتروني
جامعة العلوم والتكنولوجيا: افتتاح مركز الإنعاش القلبي المعتمد
جيدكو تبدأ جولات ميدانية في شمال الأردن
ليفربول يضم إيزاك في أغلى صفقة بتاريخ إنجلترا
أزمة دواء منتهي الصلاحية تثير القلق في لبنان
جريمة خبز مسموم تهز محافظة المنيا في مصر
الصفدي يبدأ زيارة عمل إلى سلوفينيا
دعوة لمواطنين بتسديد مستحقات مالية مترتبة عليهم
آلاف الأردنيين مدعوون للامتحان التنافسي .. أسماء
مثول عدد من الأشخاص بينهم النائب اربيحات أمام مدعي عام عمان
تفاصيل مقتل النائب السابق أبو سويلم ونجله
وظائف حكومية شاغرة ودعوة للامتحان التنافسي
تنقلات في وزارة الصحة .. أسماء
أول رد من البيت الأبيض على أنباء وفاة ترامب
عمّان: انفجار يتسبب بانهيار أجزاء من منزل وتضرر مركبات .. بيان أمني
رسمياً .. قبول 38131 طالباً وطالبة بالجامعات الرسمية
النواب يبحثون إنهاء عقود شراء الخدمات الحكومية
الأردن يبدأ تطبيق الطرق المدفوعة نهاية 2025
قبل صدور نتائج التوجيهي اليوم .. تعرّف على كيفية حساب المعدل