أميركا تسلب اموال العرب وترسلها للكيان الصهيوني
واضح بشكل جلي ان الادارات الاميركية في مقدمتها ادارة الرئيس الاميركي ( ترامب ) انها لا تفهم السياسة والدبلوماسية انما يفهمون لغة الحرب والقتل والدمار ولهذا يدعمون الكيان الصهيوني بمال العرب وبالسلاح الفتاك لقتل العرب في غزة والضفة الغربية والبنان وسورية والعراق واليمن , كما فعلت هذه الادارة بقتل مباشر في الدول الشقيقة المشار اليها .
ان ممارسات الادارات الاميركية ضد امتنا وشعوبنا العربية بالحقد والقتل والدمار انتهت الى زيادة كره وحقد العرب على الادارات الاميركية التي تستنزف ثروات امتنا من المال الى البترول الى المعادن وبناء قواعدها في اغلب الدول العربية لاحتلال البحار والانهر وحتى الصحراء العربية كل ذلك من اجل حماية الكيان الصهيوني المجرم الذي يحتل كامل فلسطين واجزاء من لبنان الشقيق وجنوب سورية الشقيقة من القلمون حتى محافظة درعا .
اليس من المهم للأدارات الاميركية وفي مقد متها ادارة ( ترامب ) ان تكسب محبة وود العرب اصحاب الاموال والثروات وان حب الصهاينة لا ينفهم بل على العكس يكلفهم مليارات الدورات من الاموال والسلاح لقتل العرب ليس في فلسطين وغزه بشكل خاص ودول عربية اخرى واخرها دولة اليمن الشقيق , وهل تريد هذه الادارات من الكيان الصهيوني ان يكون حارس المنطقة وذراعها الاجرامي العنصري التوسعي .
فكيف يقبل العرب ان تكون الادارة الاميركية وسيطا لحل القضايا وانهاء الصراع في المنطقة في حين ان هذه الادارة تنحاز بشكل واضح وصريح
بكل الادلة والبراهين التي نعرفها ويعرفها العالم كله الى للكيان الصهيوني , فلا يمكن ان تكون الادارة الاميركية وسيطا لحل القضية الفلسطينية على اساس حل الدولتين واعطاء ابناء الشعب الفلسطيني دولتهم المستقلة وحقهم في ارضهم وفي مقدمتها مقدساتهم .
وتعلم الادارة الاميركية ان العرب هم الذين بادروا منذ عام 1948 الى وقف الحروب بينهم وبين الكيان الصهيوني و الجنوح الى السلام لان دينهم الاسلامي هو دين السلام والتسامح لا دين حرب وتدمير كما هي عقيدة الصهاينة ولا زال العرب يسعون الى السلم والسلام في المنطقة واخرها المبادرة العربية في القمة العربية التي انعقدت في العاصمة اللبنانية بيروت ولا زالوا في كل مؤتمراتهم ينادون بالسلام العادل المشرف للشعب
الفلسطيني ولشعوب المنطقة باسرها .
حجز 3 مركبات بعد تداول فيديو استعراضي
إصابة 12 جندياً إسرائيلياً على حدود غزة .. تفاصيل
11 شهيدا بنيران الاحتلال في لبنان منذ الخميس
انتصار مثير لريال مدريد على برشلونة
تحول قضائي خطير .. هكذا ستحاكم إسرائيل القسام
4 إصابات برصاص الاحتلال جنوبيّ رام الله
خطوة مفاجئة .. محمد رمضان يتعاون فنياً مع لارا ترامب
من قصص الخيال البوليسي .. الفصل الرابع
غزيون تابعوا خطاب العرش: شكراً للملك
إربد: خطاب العرش خارطة طريق لتطوير التعليم
فاعليات في جرش تعبر عن اعتزازها بمضامين خطاب العرش
اليوم الوطني للمرأة الفلسطينية عنوان للصمود والتضحية
فاتورة التقاعد ترتفع إلى 1.19 مليار دينار
اتحاد المزارعين يعلن الحد الأعلى لسعر تنكة الزيت
تذبذب أسعار زيت الزيتون رغم التحديد .. تفاصيل
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي .. تفاصيل
مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية .. أسماء
بعد وفاته المفاجئة .. من هو نصير العمري
هذا ما سيحدث بقطاع السيارات بعد 1-11-2025
مدعوون للامتحان التنافسي والمقابلات الشخصية .. أسماء
دمج العمل والسفر: نصائح للإنتاجية والاكتشاف
مخالفات سير جديدة سيتم رصدها إلكترونياً
لرحلة مثالية: دليل ذهبي قبل السفر وأثناءه وبعده
الأردن .. مملكة الصمود وضمير الإغاثة
7 أسباب مقنِعة لاستخدام المركبات الكهربائية


