بورتسودان- عمان .. قصة نجاح خلية الأزمة الوطنية المشتركة وعملها الإنساني
منذ ما قبل الإجازة عيد الفطر، في اللحظات الأولى للحرب التي اجتاحت السودان، كانت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، نجحت في التنسيق المشترك لإعداد خطة إجلاء المواطنين الأردنيين وذلك بالتعاون مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ووزارة الداخلية ودائرة المخابرات العامة والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، وهي الأجهزة الوطنية والأمنية الأردنية، التي تبادلت الأدوار بنجاح وضمن الرؤية الملكية السامية للتواصل والتشاركية بين أجهزة الأمن والقطاعات الحكومية كافة.
.. وهكذا، أتمت «خلية الأزمة الوطنية المشتركة» عمليات الاجلاء، وفق برنامج أمني/مدني مشترك، وهي نتاج جهود الدبلوماسية الأردنية وتشاركيتها مع الدبلوماسية العربية الخليجية الأوروبية والأميركية، لضمان حياة إجلاء الرعايا الأردنيين والعرب والأوروبيين، بحسب خطط، تم تشكيلها منذ بداية الأزمة في السودان المنكوب، بأزمة حرب داخلية لا أفق لها حاليا..
.. خلال الساعات الماضية، تابع الإعلام الأردني الوطني، جهود القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية–الجيش العربي، وذلك من خلال خطة تسيير الطائرات، بالتشارك مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين خدمة للمواطنين الأردنيين في مختلف أماكن تواجدهم داخل السودان، وبدء الاتصالات والمتابعة أينما كانوا وفي كافة الظروف الطارئة، الحالية، ما يؤدي إلى الإجلاء الآمن.
.. وفي الأفق الدولي، الأممي، نداءات انسانية المنظمات الأمم المتحدة، وبعثة الاتحاد الأوروبي، والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وعديد الجهات الأفريقية والخليجية، والعربية، لم تستطع ان تجد بوصلة تساعد الفرقاء، لحسم الحرب الدموية الشرسة بين مختلف فصائل الحرب، بين الجيش السوداني النظامي وقوات الدعم السريع، وغيرها من الفصائل المسلحة، التي بدأت مؤشرات توسعها وتغلغلها داخل مدن ومقاطعات السودان، الذي مساحتها 1,865,813 كيلو متر مربع وهو بذلك ثالث أكبر بلد في أفريقيا بعد الجزائر والكونغو الديمقراطية، والثالث ع?بيا.
.. وحاليا، وعمليا:
«خلية الأزمة الوطنية المشتركة»،بداية وخبرة وجهود القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، ووزارة الخارجية وشؤون المغتربين ووزارة الداخلية ودائرة المخابرات العامة والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، من إعادة الأمن والأمان، والبسمة لمئات الرعاية من المدنيين والطلاب والدبلوماسيين والعاملين في المجالات كافة، بهدف حمايتهم، لأنهم ليسوا من أطراف الصراع، وكانت لهم مكانتهم الإنسانية، ويجب ألا يكونوا أهدافها.
.. من مطار بورتسودان في السودان، وصلت إلى مطار ماركا العسكري، في عمان، عديد الطائرات العسكرية، منها طائرات الإجلاء الأربع التابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، التي أرسلت إلى السودان بتوجيهات ملكية سامية لنقل الأردنيين وعائلاتهم وعدد من رعايا الدول الصديقة والشقيقة.
وأقلت الطائرات الأربع 343 مواطناً من أبناء الجالية الأردنية ورعايا أشقاء من فلسطين والعراق وسورية، و ألمانيا وغيرها، ضمن تجربة إنقاذ وعملية انسانية، كان الملك عبدالله الثاني، عزز تشكيل"خلية الأزمة الوطنية المشتركة»، وفق رؤية ملكية سامية، ومشاركة أردنية في حماية الإنسان أينما كان، لهذا تمت عملية ناجحة لاجلاء 20 أردنيا على متن طائرة ألمانية اتجهت إلى عمّان مع رعايا من أوروبا، بالتنسيق مع ألمانيا.
.. رجال الدولة الأردنية في وزارة الخارجية الأردنية، قمة في الأجداد، والعمل الإنساني وقضوا، اغلب كوادر الخارجية في متابعات مستمرة لأن خطة الإجلاء كانت «دقيقة وصعبة» وذلك لطول المسافة برا بين الخرطوم وبورتسودان وضمان سلامة المواطنين، والرعايا العرب والأجانب، وخطة تأمينه داخل الأردن بعد وصولهم، وهذا ثمرة الرؤية الملكية الهاشمية السامية، التي تعزز وتتحدى الأزمات وتعيد بسمة وتواصل الأردنيين،، وكل الشعوب الصديقة.
.. ستبقى «خلية الأزمة الوطنية المشتركة»، قصة نجاح أردنية، ببعدها وسموها العربي والدولي والأممي.
.. وهكذا، أتمت «خلية الأزمة الوطنية المشتركة» عمليات الاجلاء، وفق برنامج أمني/مدني مشترك، وهي نتاج جهود الدبلوماسية الأردنية وتشاركيتها مع الدبلوماسية العربية الخليجية الأوروبية والأميركية، لضمان حياة إجلاء الرعايا الأردنيين والعرب والأوروبيين، بحسب خطط، تم تشكيلها منذ بداية الأزمة في السودان المنكوب، بأزمة حرب داخلية لا أفق لها حاليا..
.. خلال الساعات الماضية، تابع الإعلام الأردني الوطني، جهود القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية–الجيش العربي، وذلك من خلال خطة تسيير الطائرات، بالتشارك مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين خدمة للمواطنين الأردنيين في مختلف أماكن تواجدهم داخل السودان، وبدء الاتصالات والمتابعة أينما كانوا وفي كافة الظروف الطارئة، الحالية، ما يؤدي إلى الإجلاء الآمن.
.. وفي الأفق الدولي، الأممي، نداءات انسانية المنظمات الأمم المتحدة، وبعثة الاتحاد الأوروبي، والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وعديد الجهات الأفريقية والخليجية، والعربية، لم تستطع ان تجد بوصلة تساعد الفرقاء، لحسم الحرب الدموية الشرسة بين مختلف فصائل الحرب، بين الجيش السوداني النظامي وقوات الدعم السريع، وغيرها من الفصائل المسلحة، التي بدأت مؤشرات توسعها وتغلغلها داخل مدن ومقاطعات السودان، الذي مساحتها 1,865,813 كيلو متر مربع وهو بذلك ثالث أكبر بلد في أفريقيا بعد الجزائر والكونغو الديمقراطية، والثالث ع?بيا.
.. وحاليا، وعمليا:
«خلية الأزمة الوطنية المشتركة»،بداية وخبرة وجهود القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي، ووزارة الخارجية وشؤون المغتربين ووزارة الداخلية ودائرة المخابرات العامة والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، من إعادة الأمن والأمان، والبسمة لمئات الرعاية من المدنيين والطلاب والدبلوماسيين والعاملين في المجالات كافة، بهدف حمايتهم، لأنهم ليسوا من أطراف الصراع، وكانت لهم مكانتهم الإنسانية، ويجب ألا يكونوا أهدافها.
.. من مطار بورتسودان في السودان، وصلت إلى مطار ماركا العسكري، في عمان، عديد الطائرات العسكرية، منها طائرات الإجلاء الأربع التابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، التي أرسلت إلى السودان بتوجيهات ملكية سامية لنقل الأردنيين وعائلاتهم وعدد من رعايا الدول الصديقة والشقيقة.
وأقلت الطائرات الأربع 343 مواطناً من أبناء الجالية الأردنية ورعايا أشقاء من فلسطين والعراق وسورية، و ألمانيا وغيرها، ضمن تجربة إنقاذ وعملية انسانية، كان الملك عبدالله الثاني، عزز تشكيل"خلية الأزمة الوطنية المشتركة»، وفق رؤية ملكية سامية، ومشاركة أردنية في حماية الإنسان أينما كان، لهذا تمت عملية ناجحة لاجلاء 20 أردنيا على متن طائرة ألمانية اتجهت إلى عمّان مع رعايا من أوروبا، بالتنسيق مع ألمانيا.
.. رجال الدولة الأردنية في وزارة الخارجية الأردنية، قمة في الأجداد، والعمل الإنساني وقضوا، اغلب كوادر الخارجية في متابعات مستمرة لأن خطة الإجلاء كانت «دقيقة وصعبة» وذلك لطول المسافة برا بين الخرطوم وبورتسودان وضمان سلامة المواطنين، والرعايا العرب والأجانب، وخطة تأمينه داخل الأردن بعد وصولهم، وهذا ثمرة الرؤية الملكية الهاشمية السامية، التي تعزز وتتحدى الأزمات وتعيد بسمة وتواصل الأردنيين،، وكل الشعوب الصديقة.
.. ستبقى «خلية الأزمة الوطنية المشتركة»، قصة نجاح أردنية، ببعدها وسموها العربي والدولي والأممي.
11 موظفا فاقدا لوظيفته في وزارة الصحة .. أسماء
الأمريكيون يتهافتون على شراء ورق التواليت بكميات كبيرة .. ما السبب
بيان مهم بخصوص مقتل الدكتور أحمد الزعبي
فصل واسع للكهرباء عن مناطق الأسبوع المقبل .. أسماء
الجمارك لـ شركات وأشخاص:إذا لم يتم الاعتراض يصبح القرار قطعيا
خبير أمني يكشف تفاصيل مهمة حول مقتل الدكتور أحمد الزعبي
التعليم العالي تعلن عن منح دراسيّة خارجية
أخبار غير سارة عن ضريبة السيارات الكهربائية وكتب الشطب .. فيديو
إعلان نتائج الامتحان الشامل 2024 .. أسماء الأوائل
تفاصيل جديدة عن قاتل الدكتور الزعبي
متى ستنخفض درجات الحرارة بالمملكة
ليلى عبداللطيف:شخصية سياسية تعود من الموت ورئيس عربي يستقيل .. فيديو