العدوان على جنين قد يحرك الجبهة الجنوبية مع غزة
وقد وثقت الصور التي انتشرت عبر الفضاء الرقمي، الهجوم الإسرائيلي الغاشم والرد عليه من قبل المقاومة في المدينة المنتهكة.
وتحسباً من تداعيات الموقف الميداني وردات فعل المقاومة في غزة في إطار وحدة الجبهات، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن الجيش نشر بطاريات القبة الحديدية التي أثبتت فشلاً نسبياً في كل المواجهات.
كما أظهرت مقاطع مصورة جنود الاحتلال وهم يقتحمون منازل فلسطينيين في جنين، فيما استولوا على منزل عائلة الأسير زكريا الزبيدي بطل عملية نفق الحرية مطلع العام 2022.
وفي غضون ذلك، وفي بيان مشترك لهما، أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) استهداف مقرّ للفصائل الفلسطينية في جنين وعناصر كتيبة جنين، وقال البيان إن المقر المستهدف استخدم نقطة مراقبة وتجمع لتسليح العناصر ولم تصدر بيانات من الجانب الفلسطيني تبين حجم الأضرار الناجمة عن الهجوم الإسرائيلي الواسع المستمر حتى الآن.
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية فإن العملية العسكرية في جنين هي الكبرى منذ عملية "السور الواقي" عام 2002، مشيرة إلى أن تلك القوات من وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي.
يشارك فيها نحو ألف جندي ومن المتوقع أن تستمر يومين لكن تبعاتها قد تمتد لجبهات أخرى.
والمقصود هنا كما يبدو المقاومة في غزة التي توعدت بالرد إذا ما تكرر العدوان على جنين.. ما سيثبت فاعلية وحدة المقاومة في الرد على الاحتلال.
وفي تحليل للموقف فإن الهدف من العملية الإسرائيلية :
- استعادة ثقة الإسرائيليين بحكومة نتنياهو اليمينية.
- استئصال المقاومة وفصائلها المسلحة في جنين وقد تمتد إلى نابلس للاستفراد بجماعة عرين الأسود.
-حماية المستوطنات ومشاريعها التوسعية وتشجيع المستوطنين على سلب الأراضي الفلسطينية بالقوة.
-إحراج موقف السلطة الوطنية وإرغامها على زيادة التنسيق الأمني لبسط سلطتها بالكامل على الضفة الغربية وفق ما تقرر في قمة النقب التي أرجأت المغرب استقبال دورتها الثانية على أراضيها في 23 يونيو الماضي، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية في جنين.
- اقناع العالم بأن العدوان الإسرائيلي شأن إسرائيلي داخلي صرف؛ بمعزل عن أي اتفاق سلام عربي إسرائيلي بعد أن سكّرت السعودية بشروطها القاسية كل السبل إليه، وأهمها إقامة دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة عام سبعة وستين.
لكن المقاومة الموحدة المتنامية قادرة على إجهاض هذه الأوهام التي تعشش في العقل الصهيوني بكفاءة واقتدار كما اثبتت التجارب الميدانية.. وسننتظر نتائج هذا الاجتياح الذي لا يمثل سوى جولة من حرب طويلة الأمد اشتعلت منذ نكبة فلسطين عام ثمانية وأربعين
3 يوليو 2023
إحالة 16 موظفا في الإدارة المحلية إلى التقاعد
الأردن والمغرب إلى الأشواط الإضافية بعد تعادل مثير 2-2 في نهائي كأس العرب 2025
النشامى يتقدمون على المغرب بهدفين مقابل هدف
الأردن يدرك التعادل ويشعل النهائي .. فيديو
ولي العهد والأميرة رجوة يساندان "النشامى" في ستاد لوسيل
تحديث مستمر .. الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب 2025 .. (2-3)
وزير التربية: الحكومة انتهت من مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية
الشوط الأول .. المغرب يتقدم على الأردن بهدف من نهائي كأس العرب 2025
الصقيع يغطي صحراء الدوحة: مشهد نادر يدهش سكان قطر وزوارها
الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
الحكومة تنهي مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
وفاة مشهور التواصل السعودي أبو مرداع بحادث مروع
ارتفاع جنوني في أسعار الذهب محلياً اليوم
وزارة الأوقاف تُسمي ناطقها الإعلامي الجديد
اعلان توظيف صادر عن المحكمة الدستورية
الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة
هنادي الكندري تشارك نظامها الغذائي
اليرموك تُدرج متحفي التراث والتاريخ الطبيعي على منصة تريب آدفيزور
كتلة هوائية شديدة البرودة تضرب المملكة بدءاً من الاثنين
إحالة مدير عام التَّدريب المهني الغرايبة للتقاعد
ماسك ينشر قائمة الدول الأكثر توقيفا لمعلقين على الإنترنت
مدعوون للتعيين وفاقدون لوظائفهم في الحكومة .. أسماء
الضمان: تعديلات تشريعية مرتقبة للمنتسبين الجدد وتعديل سن التقاعد مطلع 2026
مهم بشأن الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين

