خطر الاخلال بالامن
قالت مديرية إنها حريصة بشكل تام في الحفاظ على حقوق المواطنين وتمكينهم من التعبير عن آرائهم بطريقة سلمية ووفقاً لأحكام القانون.
واعلنت انه تم القاء القبض على اعداد من الذين قاموا باعمال شغب وتعدي على رجال الامن العام والاضرار بالممتلكات العامة والخاصة في منطقة الرابية وسيتم احالتهم الى القضاء.
هكذا يقع بعض الشباب المغرر بهم في فخ حملة اجندة الفتنة فيعتدون على رجال الامن ، ويتحولون بين عشية وضحاها الى مجرمين فارين من وجه العدالة وقيد الملاحقة الأمنية والطلب لمقاومتهم رجال الامن بالشدة والعنف اثناء تنفيذ القوانين والأنظمة؛ وقرارات واحكام قضائية واوامر سلطات الدولة المختصة، واصبحوا منذ الان بانتظار عقوبات لا تقل عن ستة اشهر وتصل الى ثلاثة سنوات، وربما تضاعف العقوبة مع تعدد الفاعلين حسب نص القانون، ناهيك عن مصيبة عدم الحصول على شهادة عدم المحكومية وعواقبها الوخيمة التي ربما تنهي مستقبلهم؛ وتقف عائق امام افاق المستقبل وكل الفرص والتطلعات عندما يواجهون الحقيقة ويصطدمون بالواقع.
لقد وقعوا ضحية للمصطادين في الماء العكر وقوي الظلام والناعقين بذريعة مناصرة غزه واستجابوا للتحريض وصدقوا الحاقدين ، واقنعهم كذب المختبئين والجبناء بالتحليل والتفسير والتوقعات السوداء.
المملكة مستهدفة ولطالما نجحت في اجتياز الشدائد الكبرى ابتداء من الحروب والاغتيالات والاعمال الإرهابية، وانتهاء بما شهدناه من محاولات استغلال كافة صور التعبير الديمقراطية وحرفها عن مسارها خلال المسيرات والاحتجاجات ضد العدوان الصهيوني على غزه.
المؤسسة الأمنية بكل تفرعاتها منضبطة وتتمسك باخلاقيات الواجب وشرف الجندية، ولديها مهارة على تنفيذ مهامها بسلام وقدره متناهية على ضبط النفس لكنها بذات الوقت قوة ساحقة ماحقة لاي محاولة لضرب الاستقرار الوطني.
ما حصل من اعتداء على رجال الامن العام يؤكّد وجود جهات تحاول افتعال الفتنة وصدامات، مستغلة حماس الشباب واندفاعهم، واصبح بعضهم وبكل اسف لقمة سائغة لقوى متطرفة جبانه لها الكثير من المصالح؛ فانزلقوا في اعمال عدوانية ضد الوطن، وحولوهم الى أدوات دخلوا بها الى دهاليز الفتنة ونفق الجريمة؛ وقادتهم الى مصير مجهول؛ وجعلت مستقبلهم في مهب الريح.
لقد اثبتت التجارب ان الخاسر الأكبر هم من فئة الشباب المغرر بهم عندما تقذف بهم شعارات الاستقطاب الزائفة وتلبس الحق بالباطل فتقنعهم الشعارات قبل الحقائق.
نعيد التأكيد على ان الفئة التي اعتدت على رجال الامن العام فئة مستغفلة جرفتهم المغامرة والمجازفة الخاطئة لمحاولة زعزعة الاستقرار الوطني، وسيتم ملاحقتهم وإيداعهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم وعندها سيعض اولئك المعتدون اصابع الحسرة والندم يوم لا ينفع الندم.
الاحتلال يمنع ادخال الخيم لقطاع غزة وسط حالة جوية قاسية
رئيس الوزراء يهنئ النشامى بالتأهل ويتمنى السلامة للنعيمات
مدرب النشامى يشيد بمساندة الأميرين علي وهاشم
النعيمات يتعرض لإصابة قوية والاتحاد يؤكد التشخيص
النشامى يضمنون 4 ملايين دولار في كأس العرب
الكرملين يرفض اقامة هدنة مؤقتة للحرب في أوكرانيا
واشنطن تسعى لنشر قوة دولية في غزة مطلع العام
الجمعية العامة تطالب إسرائيل بإنهاء قيود المساعدات لغزة
3420 ميجا واط الحمل الكهربائي الأقصى المسجل اليوم
الصفدي وغوتيريش يؤكدان ضرورة دعم الأونروا واستمرار خدماتها
وزير الإدارة المحلية يتفقد مشروع تطوير وسط مدينة إربد
ولي العهد: مبارك للأردن .. النشامى لنصف نهائي كأس العرب
أبو ليلى: إصابة النعيمات أثرت علينا نفسياً
ميسي يعلّق على مواجهة الجزائر والأردن في مونديال 2026
سوريا وفلسطين إلى ربع النهائي كأس العرب .. خروج تونس وقطر
بلدية أم الجمال تعلن عن وظائف في شركة تغذية
وظائف في الصحة وجهات أخرى .. الشروط والتفاصيل
اكتمال ملامح ربع نهائي كأس العرب 2025 .. جدول المباريات إلى النهائي
توضيح حكومي حول أسعار البنزين والديزل
سعر عيار الذهب الأكثر رغبة لدى المواطنين
تعيين الدكتور رياض الشياب أمينًا عامًا لوزارة الصحة
إعادة 6000 شخص إلى مناطقهم بعد ضبط الجلوة العشائرية
إلى جانب النشامى .. المنتخبات المتأهلة إلى ربع نهائي كأس العرب 2025
وظائف شاغرة في وزارة العمل والأحوال المدنية .. تفاصيل
عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة


