سور عجلون العظيم !!!!!! .. بين ماضي عريق وحاضر مزري
http://www.assawsana.com/home.asp?mode=more&NewsID=28079&CatID=8&wrID=172
لقد كتبت فأبدعت ، وصدقت فأصابت، ... شكرا لك سيدي د. خلف في إثارة مواضيع تبين واقع حال عجلون وماسيها ،وهاهي بفضلكم نجد من يثير مأساة سور المسجد من جديد.
لقد انتظر العجلونيون زهاء سنة أو أكثر حتى اكتمل بناء هذا السور العظيم ، والمصيبة بالأمر أنه" تمخّض الجمل فولد فأرا" حيث أن بناء هذا السور رغم الإخراج المشّوه بوضعه الحالي وطريقة تنفيذه السيئة ، فانه ما كان ليكون لولا قدوم جلالة الملك إلى عجلون في زيارته الآخيره حيث سارعت محافظة عجلون بكل كوادرها في "دفن الشارع المنهار بالتربة وبنت السور على عجل وقامت بطلائه بلون شاحب باهت لا علاقة له بالمسجد لا من قريب ولا من بعيد ، لا بل فقد طمس هذاالسور"العظيم" كل مظاهر السحر والجمال في وسط المدينة والمتمثلة بالمسجد الجامع ، كل ذلك كان جزء من حملة "التحضير والتعتيم" لمحافظة عجلون بدوائرها المعنية لطمس الحقيقة والواقع قبل زيارة جلالته إلى عجلون "بسويعات".
لقد بادرت السوسنة مشكورة بتوضيح حقيقة الوضع في الساعات الآخيرة قبيل زيارة ابا الحسين إلى عجلون وكشفت محاولات أجهزة المحافظة برمتها بطواقمها وآلياتها وأبواقها الإعلامية لطمس المظاهر السلبية ولكن القدر أكبر من كل مظاهر الزيف و التضليل، فجلالته حاضرا على كل ذرة تراب في هذا الوطن بصفته الأب والأخ والقائد ، ومن هنا فان الحقيقة لن تطمس أبدا ما دامت الدماء تسري في عروقنا، فنحن الشعب ....ونحن أبناء الحسين رحمه الله عليه..ونحن إخوة وأحبة أبا الحسين أعزه الله.
http://www.assawsana.com/home.asp?mode=more&NewsID=23782&catID=2
أخي دكتور خليف..كم أنا ممتن لمشاركتك في إظهار واقع حال عجلون المتردي، وكم كنت أتمنى من أهلي وأحبتي في عجلون الطبيعة والجمال التعبير عن أرائهم وإظهار واقع الحال بالكلمة الحرة الجريئة النزيهة، فليس في ذلك أي حرج ما دمنا نتحدث عن الحقيقة بصدق وشفافية وحيادية.... فنحن أبناء عجلون ، وللأهل وللأردنيين علينا حق في إظهار واقع الحال ،فهم جميعا ينظرون إلى عجلون كهبة من الله بطبيعتها الخلابة وطقسها الجميل، ومن حقهم قضاء أوقات راحة واستجمام في ربوعها ، ولكن واقع الحال يدمي القلب، لا سيما ونحن نرى من يحاول تكميم الأفواه لطمس الحقيقة ، ومن هنا فأنني أقول لهولاء، أن هذا لن يتأتى، فالله خالقنا ،والأردن وطننا ، وأبا الحسين ملكينا ،ولن تأخذنا في قول كلمة الحق لومة لائم.
إن ما تحدث به الدكتور خليف بمقالته كان "غيض من فيض، فهو نقطة في سطر لن ينتهي إلا بمحاسبة كل مقصر كان، فعجلون هي جزء من الوطن، والوطن عزته وكبرياءه يكمنان في تنفيذ " ثقة " جلالة الملك في هذا المسئول أو ذاك.
إن ما يجري في عجلون أصبح في عهدة دولة الرئيس وكل الشرفاء المخلصين في هذاالوطن حيث كتبنا عنه مرارا وتكرار وإنني أتمنى من دولته سرعة التصرف وإجراء اللازم لا سيّما وان جلالته بالمرصاد" وليس غريبا أن" يباغت" من تطمئن قلوبهم على كراسيهم ويجدونه متجولا في بعض شوارع عجلون مستقصيا متحسسا واقع أبناء شعبه في عجلون المكلومة.
هكذا عودنا جلالته ولنتذكر مقولته في زيارته الأخيرة لعجلون عندما قال""أنا ورانيا نحب عجلون" . فلنعمل جميعا بوازع ذاتي من منطلق الصدق والأمانة، فالوطن - وعجلون جزءا منه-مًلك للجميع ودمتم.
ترمب لنتنياهو: حان وقت إنهاء الحرب .. تفاصيل
ضد علال الفاسي… ضد عبد الرحيم بوعبيد
غزة: محرقة وأوهام اليوم التالي
النشامى يصنعون المجد والعراق يبارك الطريق
عيسى تحت الأنقاض وبيان رسمي من عشيرة الطعمات بإربد
ولي العهد ينشر لقطات من تهنئته للنشامى بالتأهل لكأس العالم .. فيديو
ملحق بعنوان صفحات من الثورة العربية الكبرى
أسماء ضباط الأمن العام المشمولين بالترفيع
قرار من وزارة العمل يتعلق بالعمالة السورية
الملكة رانيا: ما أشبه اليوم بالأمس
خلعت زوجها لأنه يتجاهل هذا الأمر قبل النوم .. تفاصيل لا تُصدق
فيفا يمنح الأردن 10.5 مليون دولار بعد التأهل إلى كأس العالم 2026
للأردنيين .. تحذيرات هامة من الأمن العام
كتلة هوائية حارة قادمة للمملكة من الجزيرة العربية .. تفاصيل
تنشيط السياحة توضح موقفها من حفل البتراء المثير للجدل
ماذا يشغل الأردنيين على مواقع التواصل اليوم
زيت الزيتون أم زيت الأفوكادو .. أيهما الأفضل لصحتك
ارتفاع أسعار الذهب والليرات الذهبية في التسعيرة الثانية
ولي العهد يشكر سلطنة عُمان على كرم الضيافة وروحهم الرياضية
وزير التربية يكرم الفائزين بجائزة الملك عبدالله الثاني للياقة البدنية