سوريا والمشروع المجوسي الفارسي الاستعماري
سوريا – العراق – البحرين – اليمن - لبنان هذه البؤر العربيه المشتعله والملتهبه ليست الا بيادق في المشروع الاستعماري الايراني للمنطقه العربيه المنطقه التي يتم ادخالها أتون الصراعات الطائفيه والمذهبيه تحقيقا لاوهام واطماع عرابي الامبراطوريه الفارسيه التي لم تدخر جهدا عبر التاريخ لاشعال المنطقه وتدميرها وحرقها منذ الازل سواء عبر التتار وغزواتهم او المغول وجرائمهم وحرق بغداد وتدمير مكتبتها وما الى ذلك من جرائم يدونها تاريخهم الاسود عبر القرون من منطلقات عنصريه اجراميه بحق هذه الامه التي تراخت ايديها عن الزنادوتهيئة كل اسباب القوة والمنعة لديها !!!
واهن من يظن انه بسلبيته ازاء المأساة السوريه وشعبها الذي يشرد في مشارق الارض ومغاربها أنه بمعزل عن المخططات الامبرياليه لهذه الدوله المجوسيه والتي منذ ان قامت ثورتها وهي تصدر الارهاب والدمار للمنطقه بأسرهاوبعد أن قامت بتأسيس قوتها العسكريه المتناميه على اساس مشاريع وهميه تعشعش في خيال كهانها وأياتها التي تتماهى مشاريعهم الامبرياليه مع المشاريع الامبرياليه الصليبيه والصهيونيه لتطويق الامه العربيه والاسلاميه وتدميرها واستنزاف طاقاتها وقدراتها!!!
واهم ومن الغباء الاستراتيجي ان ظن اصحاب نظرية الحياد ان المجوس سيمهلوه بعد انتصار مشروعهم في سوريا وتثبيت دعائم انتصاراتهم والانقضاض على باقي دول المنطقه وتحديدا دول المشرق والذي يغني حكامها كل على ليلاه !!
نعم المشروع الفارسي المجوسي والذي يخطط له على قدم وساق ويسوق له عبر التفاهمات الامريكيه الايرانيه حول المشروع النووي الايراني لتغيير وجه المنطقه وتفتيتها وبلقنتها وان نارها ستحرق الجميع وتحديدا الذين يقفون في المنطقه الضبابيه من المعركه المعركه التي يضنون انهم بعيدين عنها ولكنهم سيكتوون بنارها عندما تنتهي ايران وحرسها الثوري من معركتهم الفاصله والتي يخوضها الشعب السوري الاعزل نيابه عن الامه العربيه الاسلاميه في الشام ..الشام الجريحه والتي تنزف منذ ثلاثة سنوات ودون أن يكون لامتها موقف صادق يزيل الغشاوه عن العيون الناعسه الامنه المطمئنه من جانب الفرس المجوس وعدائهم التاريخي المستحكم للامه وعقيدتها وعزتها!!!
أي خيار يأخذنا اليه نظامنا العربي المتخاذل والذي يظن عرابوه انهم بمعزل عن حريق المجوس واذنابهم المشتعل في المنطقه بأسرها وهل سيعيدون لنا سيرة النعمان بن المنذر عندما يساق بتأشيرة اصبع الى سيده كسرى الى ان جاء الاسلام العظيم الذي صنع من هذه الامه أمه وحضاره حررتنا من العبوديه والاسترقاق لكسرى وها هو عصر العمائم الزاحف عل حياتنا وامننا واستقرارنا من الشرق ينتظر فرصته وعبرزعماء اوصياء على خدمة مشاريع الشرق والغرب وليبقى الكرسي (الخازوق)وحده الههم ولو احترقت الامه بأسرها !!!
بعد انقطاع .. استئناف المحادثات بين واشنطن وحماس
المنتخب الأولمبي يفوز على الصين تايبيه بتصفيات كأس آسيا
الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والاثنين
الخيرية الهاشمية تواصل حملة سقيا الماء وتوزيع الطعام بغزة
مبادرة لتحويل الأسطح لمساحات خضراء بالزرقاء
تدريب لضبط العدوى لكوادر الدفاع المدني بمعان
يوم دام في غزة وحصيلة الشهداء بارتفاع
حملة نظافة شاملة في منطقة أم قيس الأحد
عقد ورشات عمل للاعبي النشامى لتعزيز حضورهم العالمي
السفير القضاة يقدّم أوراق اعتماده سفيراً للأردن لدى سوريا
حقوق الأردنية تتأهل لنهائيات مسابقة دولية للمحاكمات الصورية
الترخيص المتنقل المسائي بلواء بني عبيد الأحد
الحكومة: العمل الجماعي يؤكد التزامنا بتعزيز النمو الاقتصادي
ترقيات وتعيين مدراء جدد في التربية .. أسماء
أسماء الدفعة الثانية من مرشحي بعثات دبلوم إعداد المعلمين .. رابط
ظهر بفيديوهات .. القبض على شخص استعرض بالسلاح والتشحيط
وفاة شخص طعناً بمشاجرة في عمان
صور تثير التكهنات حول استشهاد محمد السنوار بغزة
مهم للطلبة .. تفاصيل اختيار الحقول الدراسية
قرار حكومي بشأن نظام ترخيص السوَّاقين
روبوتات شهيرة تتجاهل أسئلة حساسة حول الانتحار
العثور على جثة شاب داخل محل تجاري باربد
هيئة النقل البري تحدد موعد الاختبار الإلكتروني .. أسماء
مهم بشأن الإعلان المفتوح للتوظيف بالقطاع العام
العمل النيابية تناقش فرص التشغيل في عجلون