اعلان عن اكتشاف جديد
أعلن اليوم توصلي الى اكتشاف كبير أستحق عليه جائزة دولية، واعلن الان ان اكتشافي فريد من نوعه لم يسبق الى احد ان توصل اليه وأنه لا يوجد أي فريق بحثي في العالم خاض في موضوع الاكتشاف على الاطلاق ، هنيئا لي وهنيئا لكم كوني أطلعكم على اكتشافي قبل غيركم .
مرض جديد أصيب به معظم البشرية ، اليوم أعلن لكم عن المرض ، الاعراض ، الأسباب و العلاج وادعوا الأطباء و المهتمين غير المصابين أن يتواصلوا معي لتجنيب ما تبقى من البشرية من أهوال هذا المرض الخطير المرض هو مرض ذاكرة الذباب ، حيث تتحول ذاكرة الانسان المصاب الى ما يشبة ذاكرة الذبابة والذبابة كما تعلمون لا تتعدى ذاكرتها بضع ثوان ، انه لامر غريب خاصة واذا علمت بأن هذا المرض يستهدف ذاكرة محدده وليس كل ملفات ذاكرة الانسان ، فهو يصيب الذاكرة تحديدا المتعلقة بكل ما هو ضد المسلمين و العرب !!!! قتلهم تشريدهم نهبهم احتلالهم أما عن الأسباب فينتقل المايكروب من الذباب الالكتروني و وسائل الاعلام الى عقل الانسان مما يصيب الجزء الخاص بذاكرة السلبيات المتعلقة بكل ما يحدث للعرب و المسلمين ويصيب هذا الجزء بالضمور مما يجعل الذاكرة لا تستمر اكثر من بضع ثوان ، وبعد تأثره بأية مشاهد او أخبار من هذا النوع سرعان ما ينساها وتعود ذاكرته جديدة تستقبل المزيد من الاخبار و المشاهد وكأنها المرة الأولى .فلا يحدث له ردة الفعل المناسبة التي تتولد نتيجة لتراكم الاحداث
أما عن العلاج فأنني لا أزال اعمل على تطوير العلاج ولكن العلاج الأولى يكمن في وصفة بسيطة ، بعض الادوية و بعض الوقاية، فالوقاية خير من العلاج و الوقاية من هذا المرض لا تحتاج الى كمامات ومعقمات وتباعد اجتماعي كما حدث مع وباء كورونا الذي أختفى فجأة فعلى العكس تماما فان الوقاية من مرض ذاكرة الذبابة يحتاج الى تكافل ونرابط اجتماعي ، وحقن من الوعي السياسي وكبسولات من التاريخ ، ويفضل للمقتدرين زيادة الوجبات التي تحتوي على قدر عال من آيات الذكر الحكيم , واخر سدادات للاذن لتجنب سماع التضليل الإعلامي و الزييف الممنهج على العكس من وباء كورونا الذي الزم الناس بالشاشات وابعدهم عن بعضهم .
الان وقد عرفتم المرض وكل مسبباته وطرق الوقاية و العلاج الا ترون معي بأن معظم العالم قد أصيب بهذا المرض الخطير؟ الا ترون أن البشرية جمعاء تنظر لكل خبر يخصنا كما لو انه يحدث لأول مرة ؟ الا ترون بأن صور الدمار و القتل في سوريا قد محيت من ذاكرتنا محوا وكذلك العراق و أفغانستان وبورما و اليمن، هل تتذكرون ما يزيد عن خمسة عشر الف شهيد في غزة؟ أم ان الذاكرة محيت تماما و الان المشاهد و الاخبار الجديدة (ما بعد الهدنة ) قد جبت ما قبلها ؟
أيها الناس اننا نباد ونستباح وننهب في كل لحظة ،،،، ماذا دهانا اين ذاكرتنا القديمة و الجديدة ، اننا لسا ذبابا و لا نحمل ذاكرة ذباب !! بعد ما يقرب من عشرون الف شهيد و ثلاثون الف جريح جلهم مشاريع شهداء نتيجة لتدمير القطاع الصحي برمته في غزة ، يطمئننا الخسيس بلينكن بأنه طلب من عصابة الاحتلال أن تحاول (ما أمكن ) تجنب المدنيين، تجنب المدنيين ؟ ماذا يعني هذا الخسيس بهذا القول ؟ أن تقلل العصابة عدد الشهداء من عشرون الفا الى سبعة عشر الفا ؟ ماذا يعني لا أفهم !!!!! ويعيد الأسطوانة نفسها بأن للعصابة الحق بالدفاع عن نفسها؟ أي نفس و أي دفاع انها عصابة احتلال لم أصب بعد بمرض ذاكرة الذباب (هاشومير، البالماخ،الهاجانا،الارجون،هاشومير) هذه هي العصابات التي أرسلت الى فلسطين قبل عام 1948 هذه الخمس عصابات هي التي تحولت الى دولة نطالبها اليوم بالوفاء بالعهود واحترام الاتفاقيات .
المرض اصابنا بفقدان الذاكرة كالذباب فعلا ، نسينا بأنهم مجموعة من العصابات و قطاع الطرق ، ونسينا ان فلسطين كل فلسطين أرضنا ونطالبهم بالعودة الى (حدودهم ) قببل حزيران 67 وكأن ما قبل ذلك حقهم فعلا ، يمارسون كل أنواع الجرائم ببث حي ومباشر ونطلب منهم بعد دقائق ادخال المساعدات وكأن المشكله في المساعدات و ليس في جرائمهم المتجذرة لما يزيد عن سبعة عقود !!! أي مرض هذا الذي أنسانا مجازر لا حصر لها ليس في فلسطين وحدها وحسب وانما كل الجرائم التي مورست وتمارس بحقنا ليل نهار ومنذ عقود من قبل عصابة الاحتلال وحلفائها في الاجرام ، هل نسينا مجزرة بحر البقر الذي استهدفت عصابات الاحتلال فيها مدرسة القرية التي تقع في المحافظة الشرقية بمصر عام 1970 وانزلت المدرسة على رؤوس الأطفال ، الم تتذرع حينا بنفس الذرائع التي تتذرع بها اليوم بقصف المدارس في غزة؟ الم يقل المجرم ديان وقتها بتصريح رسمي ان المدرسة كانت قعدة عسكريه و ان وجود الأطفال فيها كان بهدف التمويه؟ الم يصرح حينها يوسف تكواه مندوب العصابه في ما يسمى الأمم المتحدة وقال: “تلاميذ المدرسة الابتدائية كانوا يرتدون الزي الكاكي اللون، وكانوا يتلقون التدريب العسكري”!. وصرح راديو عصابة الاجرام عن الضحايا “أنهم كانوا أعضاء في منظمة تخريبية عسكرية”؟
وماذا كان رد "المجتمع الدولي " حينها ؟ اليس نفس الردود اليوم لمما يرتكب في غزة ؟ شعور بالفزع ، شعور بالاسى ؟ من حق العصابة الدفاع عن النفس ولكن عليها تجنب المدنيين هذا هو ردهم الأسطوانة ذاتها منذ ما يزيد عن سبعون عاما ومرض ذاكرة الذبابة لا يزال متجذرا في عقولنا
حقا ان هذا المرض لمرض خطير لا يقل خطورة عن الايدز و بالمناسبة وعلى ذكر العصابة و الإيدز الم تشر أصابع الاتهام الى العصابة بحقن أطفال ليبيا بفيروس الايدز؟ انه مرض خطير ولو كان فقدان الذاكرة شاملا ربما كان خطره اقل، أما ان نتذكر اتفاقنا معهم (فقط) لا نتذكر ان الاتفاق من الأساس بني على باطل ونتذكر اننا امة لا تخون الاتفاقات والمعاهدات وبنفس الوقت ننسى كل جرائمهم بعد الخبر مباشرة لنستعد بذاكرة فارغة لتلقي خبر جديد فهذا سيصيب من لم يصب بمرض ذاكرة الذباب بالجنون.
الأردن: منظمات تحذّر موظفيها من هجوم إسرائيلي وشيك على إيران
نتنياهو والمسيح: جيروزاليم بوست تشعل الجدل بمقال محذوف عن لبنان
قبل فصل الشتاء .. دعوة من وزارة الزراعة للمواطنين
انخفاضات متتالية على درجات الحراة الاثنين والثلاثاء
بيان مهم من جامعة مؤتة بشأن مقتل الدكتور الزعبي
إعلان نتائج قبول الطلبة مسيئي الاختيار لمكرمة العشائر
محمد المكي إبراهيم: رحيل هرم سوداني
الأميرة بسمة تفتتح البازار الخيري الستين لمبرة أم الحسين
الشديفات يشدد على ضرورة استثمار طاقات الشباب
تنقلات في مديرية الأمن العام .. أسماء
إحالات على التقاعد في الأمن العام
إيران سلّمت المنطقة .. وصواريخ حزب الله مغلقة بكود إيراني
تحذير للأردنيين .. لا تتجاوبوا مع هذه الرسائل والمكالمات
وظائف ومقابلات وتعيينات .. تفاصيل وأسماء
وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلة .. تفاصيل
11 موظفا فاقدا لوظيفته في وزارة الصحة .. أسماء
ارتفاع أسعار الأغذية في الأردن .. تفاصيل
جمعية البنوك:تخفيض أسعار الفائدة على القروض
المستحقون لقرض الإسكان العسكري لتشرين الأول .. أسماء
محافظة: تعيين 461 معلماً مسانداً وتعيين 196 اخصائياً
مدعوون لإجراء مقابلات شخصية لوظيفة معلم .. أسماء