أطفال في سجون إسرائيل!
بعد ذلك كله وما يشبهه من استدعاء أطفال للتحقيق معهم (بينهم طفلة عمرها 8 سنوات استدعيت للتحقيق معها!) هل تتوقع قوات الاحتلال غير الكراهية من الأجيال الفلسطينية كلها؟
حتى على حافة الموت
نشرت حكايتها مجلة كلوس الفرنسية على صفحتين، فهي ابنة مارسيليا، وألفت السباحة، ويبدو من صورتها أنها تجاوزت الخمسين، ولكن البحر صار فجأة صاخباً في أحد الأيام، وهبت الرياح. حاولت مارييل العودة الى شاطئ البحر، لكن عنف الرياح منعها وظلت تسبح حيث هي، كي لا تغرق، ودام ذلك 4 ساعات، حيث بدأت تخور قواها وأدركت أنها ستغرق وتموت لو لم يرها شاب في مركبه فجاء وأنقذها من موت محتوم. واللافت أن هاجس ميراي (وهذا اسمها) كان أن تجد الذي أنقذها من الموت لتشكره وتقول إنها تتساءل: لماذا بقيت حية بعد 4 ساعات من السباحة لم تفكر خلالها إلا في غرقها الوشيك. ولعل على الإنسان التمسك بالحياة حتى وهو على حافة الموت.
هل تستبدل بيتك صيفاً؟
ثمة عادة غربية تزداد انتشاراً وهي أنك حين تحين إجازة الصيف لا تدفع إيجار غرفة في فندق، بل تستبدل شقتك بأخرى في المدينة التي ترغب في قضاء إجازة الصيف فيها.
فلدي مثلاً بيتي في باريس، ولنفترض أنني أريد قضاء إجازة الصيف في نيويورك، سأتبادل بيتي مع أسرة لديها بيتها في نيويورك وتريد قضاء إجازة الصيف في باريس. وهكذا توفر الأسرة أجرة بيت في باريس خلال الإجازة، وأوفر ذلك في نيويورك. والأمر لا يقتصر على المدن (الخانقة) صيفاً غالباً، بل في وسع المرء استبدال بيته بآخر في القرى والمدن الصغيرة. من طرفي، لا يروق لي الأمر؛ ففي بيت كل شخص أشياء خاصة لا يحب أن يطلع عليها سواه. أنا مثلاً، لن أستبدل ببيتي في بيروت أو باريس قصراً في لندن أو بيتاً يطل على أي حديقة عامة؛ لأن بيتي فيه أوراقي وكتبي وصور ابني طفلاً وصورنا مع زوجي المرحوم.. أي أن البيت صدفة خاصة وليس مكاناً يمكن أن يصير عاماً مقابل توفير المال.. وأنت يا عزيزي القارئ، هل ستكون على استعداد لمبادلة بيتك صيفاً في بيروت مقابل بيت بريجيت باردو على شاطئ البحر حيث (سان تروبيه)؟ أشك في ذلك، وأنت حر.
43 سنة سجناً وأنت بريء
من حكايات الحياة التي سببت لي حزناً، حكاية تلك المرأة (باتريسيا جسك) التي تم سجنها 43 سنة بتهمة القتل ثم تبينت براءتها، ولكن بعدما تم سجنها تلك الأعوام كلها. أياً كان التعويض المادي الذي ستناله من محكمة دولتها، فإنه لا يعني شيئاً حقاً، فليس للحياة ثمن.
وسجنها طوال (43 سنة) وهي بريئة ليس في العالم أي مال للتعويض عنها. فمن يبيع سنوات شبابه وعمره مرغماً في السجن أياً كان المال الذي ستحاول الدولة تعويضه به؟
(القدس العربي)
118 مليون دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن وقطر
أمانة عمّان تواصل أعمال التعبيد الليلي لعدد من الشوارع الرئيسية
الأردن يستورد 1.17 مليون جهاز خلوي بـ 106 ملايين دينار
مستشفى الجامعة الأردنية يطلق مبادرة يوم التغيير
الاتحاد الأوروبي يصرف 250 مليون يورو للأردن
إيقاف إصدار البطاقة التعريفية لذوي الإعاقة
الأردن يتقدم للمرتبة الـ65 عالميا في مؤشر الابتكار العالمي
جامعة آل البيت تنظم مؤتمرا دوليا حول الذكاء الاصطناعي
98 شهيدًا و385 إصابة في قطاع غزة الاربعاء
الإدارية النيابية تبحث ومنظمة المدن المتحدة التعاون المشترك
لجنة الهجري ترفض خارطة الحل بالسويداء
لجنة الشباب في الأعيان تلتقي وفداً من منصة رايس الدولية
رئيس هيئة الأركان يستقبل الممثل الخاص لأمين عام حلف الناتو
توقيع اتفاقية بين القوات المسلحة الأردنية وشركة Orange Money
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
نصائح لقبول تأشيرة شنغن بدون عقبات
مرحلة جديدة تدشّنها إسرائيل… عنوانها العربدة
صورة من مدرسة حكومية تكشف واقعاً مؤلماً .. شاهد
العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل
الصحة النيابية تطلع على الخدمات بمستشفيي الإيمان
مشتركة في الأعيان تبحث تعزيز التنمية الثقافية
اختتام جلسة حوارية بشأن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
اليرموك تعلن الدفعة الأولى لطلبة الدراسات العليا .. رابط
أنشطة وفعاليات متنوعة في الجامعات
رئاسة الاتحاد الرياضي الجامعي تنتقل للشرق الأوسط
تعزيز التعاون بين هيئة الإعلام ونقابة الصحفيين
استحداث تخصص التكنولوجيا المالية بالجامعة الهاشمية