يقتلون اطفال فلسطين خوفاً منهم
الاجرام المتزايد والاصرار من قبل القوات الصهيونية التي تتلقى التعليم من مسؤولين صهاينة على استهداف الاطفال الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية بهدف القضاء على اكبر عدد منهم خوفا منهم من ان يصبحوا رجال مقاومة يصارعون ويقاتلون القوات الصهيونية وهي ضمن خطط الكيان الصهيوني في الابادة الجماعية للشعب الفلسطيني المقاوم الرافض لترك ارضه ووطنه ومدنه المهدمة بفعل القصف الصهيوني وغير المهدمة حتى الان في الضفة الغربية .
ومما دعاني للكتابة عن اجرام الصهاينة وتصريحات المسؤولين الصهاينة , تصريحات السفير الصهيوني في النمسا ( ديفيد رويت ) التي دعا فيها لقتل الاطفال الفلسطينيين في غزة حيث دعا في تسجيل سري تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي اوصى فيه للجنود الصهاينة باعدام الاطفال القصر الفلسطينين في القطاع ولم يكن السفير الصهيوني في النمسا الوحيد الذي يطالب باعدام وقتل اطفال غزة بل معظم وزراء حكومـــة الصهاينة وبتعليمات من رئيس هذه الحكومة ( النتن ياهو ) مثــل ( بن غافير ) ووزير مالية الكيان ( سمو تريش ) وغيرهم من المسؤولين الصهاينة الذين صرحوا بشكل دائم ومستمر بضرورة قتل العرب الفلسطينيين وبشكل خاص الاطفال .
وتشير تقرير المنظمات الدولية وعلى راسها منظمة اليونسف بان عدد الاطفال الذين قتلوا ( استشهدوا ) في غزة تراوح ( 20) الف طفل وفي الضفة الغربية حوالي (1000) طفل وتوكد التقارير الاعلامية والصحفية ان حقد الجنود الصهاينة لم يشبع شهيتم بقتل الاطفال الاحباء في غزة
والضفة الغربية بل قتلوا الاجنة في بطون الامهات الشهيدات ولم تحقق المنظمات الدولية المعنية بالاحصاءات في غزة والضفة الغربية من عدد الاطفال الاجنة القتلى حتى الان .
فالكيان الصهيوني ليس المجرم الوحيد في عملية قتل اطفال غزة والضفة الغربية بل المجرم والمسؤول ايضا عن هذه الجرائم الادارات الاميركية وعدد من قادة الدول الاوروبية الذين زودوا الكيان الصهيوني ودعموه بالمال والسلاح الفتاك والمحرم دوليا واذا كانت المنظمات الدولية المعنية بالجرائم لمحاسبة كل من ساهم وساعد في قتل الاطفال الفلسطينيين في هذه الحرب المجنونة على قطاع غزة والضفة الغربية هذا اذا كانت قادرة على ادانة هؤلاء ومحاكمتهم ولكن الادارة الاميركية قادرة على منعها وبفرض عقوبات عليها وتهدد رؤسائها واعضائها .
أجواء باردة نسبياً في معظم مناطق المملكة
أمريكا: اختفاء 16 ملفا على الأقل من ملفات قضية إبستين
خزانة الأمل الأردنية تخفف معاناة الأشقاء في غزة
الأردن يعزز مشاريع حصاد مياه الأمطار لمواجهة شح الموارد
مقترح بن غفير بسجون التماسيح يثير السخرية
الذهب قرب الذروة العالمية ويغلق عند 4338 دولاراً للأونصة
لماذا لم تكن الجماهير باستقبال النشامى؟
ليبيا تستيقظ على جريمة صادمة: أب يحبس ابنه 10 أعوام
الولايات المتحدة تصادر ناقلة نفط قبالة فنزويلا
خمس لجان نيابية تبحث قوانين الضمان والمنافسة
استشهاد فلسطينيَين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
كالاس تنفي تصريحاتها علنا بقرار من محكمة استونية
ليفربول يهزم توتنهام ويخسر أمام إيساك
مقتل 3 أشخاص إثر هجوم بسكين في تايوان ووفاة المشتبه به
زيلينسكي: واشنطن اقترحت محادثات مباشرة ثلاثية مع روسيا في ميامي
اعلان توظيف صادر عن المحكمة الدستورية
مدعوون للتعيين وفاقدون لوظائفهم في الحكومة .. أسماء
ماسك ينشر قائمة الدول الأكثر توقيفا لمعلقين على الإنترنت
عندما تصبح الشهادة المزورة بوابة للجامعة
وظائف شاغرة في الضمان الاجتماعي والبحرية الأردنية .. تفاصيل
طريقة لزيادة عمر بطاريات الهواتف الذكية
أبرز مواصفات الهاتف المنتظر من Realme
إحالة مدير عام التَّدريب المهني الغرايبة للتقاعد
المملكة على موعد مع منخفض جوي جديد .. أمطار وزخات ثلجية وصقيع واسع ليلاً
الصناعة توافق على استحواذين في قطاعي الطاقة والإسمنت
الأردن يوقع اتفاقيتي توسعة السمرا وتعزيز مياه وادي الأردن
مهم بشأن الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين


