مسيرات العودة والعوده الى اصل القضية
الحقيقه الاولى : بان اصل القضيه هو احتلال فلسطين في العام 48 وتهجير الالاف من شعبها الى خارج فلسطين واقامه الدوله اصهيونيه العنصريه وبذلك فهي تؤكد مجددا ان احتلال فلسطين عام 48 هو اصل القضيه والتي يجب ان تحل بزوال الاحتلال واعاده كامل حقوق الفلسطينين في وطنهم وبناء الدوله الديمقراطيه على ارض فلسطين كامله بحيث يتعايش الجميع في ظل دوله ديمقراطيه كامله السياده
الحقيقه الثانيه : التاكيد مجددا وبعد ثلاثه وستين عاما على تمسك الشعب الفلسطيني بشبابه ونسائه وشيوخه ورجاله بحقعهم المشروع بعودتهم الى وطنهم هذا بالرغم من كل الصعاب والمعيقات وبرغم كل الهمجيه التي تتمتع به العصابات الصهيونيه ولبس هذا وحسب وانما ايضا بمؤازرة ونصرة كل الاحرار في العالم العربي بل والعالم كله ومن ثم اعادة تصويب الاتجاه باتجاه مركزيه القضيه الفلسطينيه ليس للشعب الفلسطيني فقط وانما لكافه الشعوب العربيه وكل الشعوب الحره في العالم
الحقيقه الثالثه :ان الهمجيه التي مارسها الجيش الصهيوني ضد مسيرات العوده وقتلهم للعشرات هو ذات الاسلوب الهمجي الذي مارسته عندما هجرتهم من بلداتهم وقراههم ومزارعهم فليس بالشيئ الجديد ان تواصل العصابات الصهيونيه البطش والقتل ضد المواطنين الامنيين المسالمين فهذه سياساتهم العنصريه والهمجيه مستمره منذ اكثر من ثلاثة وستين عاما عندما هجرتهم وعند محولتهم العوده اليها
الحقيقه الرابعة : ان الوحشيه التي مارسته العصابات الصهيونيه ضد المتظاهرين سلميا تدلل على مدى الذعر والهلع الذي يختلج قلوبهم وعقولهم اتجاه هذا الزحف السلمي للعوده الى فلسطين وهذا الهبه الغير مسبوقه من مختلف شعوب المنطقه تجعلهم وبعد كل مابذلوه واعوانهم من جهود من اجل طمس حق الفلسطينيين في العوده الا ان هذا الحق لا يزال قائم بل ويزداد اصرارا بمرور الزمن بكل تاكيد
الحقيقه الخامسه :كشفت مسيرات العودة عن مدى النفاق لدى العديد من ادعياء الحريه والديمقراطيه وحمايه المدنيين من بطش الطغاة فهاي العصابات الصهيونيه تمارس القتل والتمييز العنصري امام العالم اجمع ولا تجد من هؤلاء الادعياء مجرد ادانه واحده لما تمارسه من قتل وهمجبه ضد مواطنيين مسالمين ليس هذا وحسب واما سكوتهم ومساعدتهم للعدوان والاحتلال بكل سبل الدعم ضد الشعب الفلسطيني ونكران حقه في العيش بامن وسلام في وطن حر ومستقبل كبقيه بني البشر
الحقيقه السادسه :ان عداله القضيه الفلسطينيه واصراار الشعب الفلسطيني على تحرير وطنه ودعم الشعوب الحره في العالم له باعتبارها قضيه عادله ومحقه لابد لها من االوصول الى نهاياتها المؤكده ومهما طال الزمان بتحرير فلسطين ودحر الاحتلال البغيض واقامه الدوله الفلسطينيه الديمقراطيه المستقله وعاصمتها القدس الشريف بحيث يتعايش الجميع بكل محبه واخاء كبقيه بني البشر وان مصير الطغيان والعنصريه والاحتلال هو الى زوال ومهما طال الزمان
بيان توضيحي صادر عن ذوي منفذ عملية معبر الكرامة .. صورة
تراجع ملحوظ بنسبة اللاجئين السوريين الراغبين بالعودة لبلادهم
الأغوار الشمالية .. ورشة حول أثر المبيدات على المحاصيل
تراجع الجنيه الإسترليني الجمعة
منة شلبي تقع في حب الذكاء الاصطناعي في هيبتا الجديد
فستان ميلانيا الأصفر يثير الجدل في مأدبة ملكية
وزارة البيئة تبدأ خطوات عملية لإعادة هيكلتها
الاحتلال يتوعد باستخدام قوة غير مسبوقة في مدينة غزة
اختتام فعاليات مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي 23
ماكرون يهاجم إسرائيل ويكشف مفاجأة حول عدد مقاتلي حماس
أنغام تعود من لندن في أول ظهور بعد الأزمة الصحية
نظارات ميتا تُحرج زوكربيرغ مرتين في عرض مباشر
أب يقتل أطفاله وينتحر تحت القطار في مصر
تعديل ساعات عمل جسر الملك حسين الشهر الحالي والقادم
صورة من مدرسة حكومية تكشف واقعاً مؤلماً .. شاهد
الحكومة تعلن شاغر أمين عام الأشغال العامة
اختفاء مخالفات السير .. خلل تقني مؤقت يثير فرحة المواطنين
وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلات – أسماء
لأول مرة .. أسعار الذهب بالأردن تسجل ارقاماً قياسية
إعلان وظائف حكومية لحملة الدبلوم والبكالوريوس .. رابط
فرصة للأردنيين .. وظائف ومدعوون لإجراء الامتحان التنافسي
إعلان نتائج مسابقة إعلامي الأردنيّة .. أسماء
جامعة العلوم والتكنولوجيا تنظم يومًا طبيًا مجانيًا بالأزرق
جامعة مؤتة تقر تعديل تعليمات حوافز البحث العلمي
انطلاق فعاليات أسبوع الذكاء الاصطناعي بالجامعة الأردنية
8 خطوات لضبط سكر الدم في أسبوعين دون أدوية