توافق الرؤية الملكية الهاشمية مع نبض العالم
الملك تحرك من واشنطن بعد حوارات قمم مهمة على المستويات القيادية الرئاسية الأميركية الكونغرس والإدارة الأميركية، ومن مركز صنع القرار الدولي والسياسي والأمني، كان الملك عبدالله الثاني يجتمع في «اتاوا» مع رئيس الوزراء الكندي «جاستن ترودو»، تناولت خطورة الأحداث واستمرار الحرب العدوانية على قطاع غزة، وتركزت حول التطورات التي تعمل عليها حكومة الاحتلال الإسرائيلي من عمليات الحرب والتهجير الخطيرة في غزة.
في كندا، توقف الملك أمام ثوابت الرؤية الملكية الهاشمية، التي كانت محور حراك جلالته حول العالم والأمم المتحدة وهي تقوم وفق:
* أولا:
أهمية العمل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار بأسرع وقت.
* ثانيا:
أن الكثيرين في المنطقة ومختلف دول العالم يعملون من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار
*ثالثا:
أهمية تخطي التحديات بالسرعة الممكنة، لافتا إلى ضرورة «ألا ننسى ضرورة العمل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل عاجل».
*رابعا:
الوصول إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل نهائي لمنح الفلسطينيين مستقبلا تكون فيه دولتهم المستقلة وبما يضمن أمن إسرائيل.
.. وجاءت الرؤية السياسية العملية من الجانب الكندي، في ما أشار إليه رئيس الوزراء الكندي، من أن الوضع في غزة وفي الشرق الأوسط بشكل عام مؤلم، مؤكداً أن التهديدات بالقيام بإجراءات إضافية في رفح سببت قلقا عميقا للجميع، ذلك أن الواقع:
1. «إن هذه الأوقات معقدة جدا حول العالم، لكنها فرصة لأن نلتقي كأصدقاء لبحث كيفية الاستمرار بالعمل معا وفي الاتجاه الصحيح».
2.: ضرورة إطلاق سراح الرهائن بغزة ووقف مستدام لإطلاق النار، مشددا على أهمية إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
3. «نحتاج لأن نشهد استقرارا وسلاما في المنطقة، كما نحتاج للعمل لتحقيق حل الدولتين، وهو السبيل الوحيد لضمان سلام وأمن مستدامة».
4: تثمين الدور الأساسي لقيادة الملك عبدالله الثاني وقدرته على تقريب وجهات النظر، وسعيه الدؤوب لإدخال المساعدات إلى غزة ودعم الفلسطينيين.
..ما بين عواصم الدول الكبرى، والمجتمع الدولي، يتواصل الملك بقوة ويضع تصورات التي تستعيد جهود منجزات وأفكار جلالته التي اختبرها القادة الزعماء والمنظمات الأممية والدولية والإقليمية خلال سنوات حكم جلالته، التي تصادف هذا العام ٢٥ عاما من صنع القرار والبناء والتنمية والتعاون الدولي وحفظ السلام وثقافة الأردن وحضارته عنوان للتواصل ولجم الحروب و التصفية والتهجير.
.. عمليا، الملك سيبقى في الجولة الأميركية الأوروبية، متمسكا بضرورة السعي الحثيث لإيقاف الحرب على غزة ومنع دخول وتهجير رفح وكل المناطق المنكوبة في غزة،.. وهذه رسالة الملك التي يناضل من أجلها بهدوء الكبار والساسة والبناة.. دوما معك سيدي، ونبقى في سعينا مع غزة وإيقاف الحرب والإبادة عن أهلنا، صنو القلب.
.. نؤمن، مع فكر وتوجيهات سيدنا الملك الوصي الهاشمي، بأن على المجتمع الدولي، الانتباه والعمل لمنع مجازر وإبادة المدنيين والأهالي في غزة وكل فلسطين المحتلة، ذلك أن على العالم لحظة، يجب أن يعي خطورة ما تمارسه دولة الاحتلال الإسرائيلي.
فصل مفاجئ لخمسين موظفًا من مدرسة خاصة في عمّان يثير الغضب
هواوي تكشف عن معالج Kirin 9030 المطور
السعودية للسيدات تودع تصفيات آسيا
بأدراجها تنبض الذاكرة .. ورشة سياحة الأدراج تنطلق من قلب عمّان القديمة
غوغل ومايكروسوفت: وداعاً لكلمات المرور
اتفاقية أردنية-أمريكية بقيمة 39 مليون دولار .. تفاصيل
هل يُضعف الماتشا امتصاص الحديد
العمل النيابية تبحث شمول التشغيل غير التقليدي بالضمان
أبل تطوّر ماك بوك اقتصادي بشريحة A18
وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة لاستئناف مفاوضات الرهائن
فهمي والسقا يجتمعان في أحمد وأحمد
الحر الشديد يسرّع الشيخوخة الخلوية
حبس وغرامة تصل لـ 500 دينار لمرتكب هذه المخالفة
مهم للأردنيين الراغبين بالسفر براً عبر السعودية
مطالبون بتسديد أموال مترتبة عليهم لخزينة الدولة .. أسماء
مرشحون للتقدم للإختبار التنافسي لإشغال وظيفة معلم
تعيين أول سيدة برتبة متصرف في الداخلية .. من هي
محاميان: منع الطلبة من الامتحانات تجاوز أكاديمي خطير
الأشغال تدعو مرشحين للإمتحان التنافسي .. تفاصيل
الحكومة ترفع أسعار المحروقات بنوعيه البنزين والديزل .. تفاصيل
المفرق: بوابة الأردن الشرقية ومطار المستقبل
انسحاب منتخب الأردن يثير غضب الإعلام العبري .. تفاصيل
توحيد فتحة عداد التكسي في الأردن .. تفاصيل
1039 قطعة أرض للمعلمين في سبع محافظات
غدًا .. تشغيل خطي نقل عمّان إربد وجرش رسمياً