فيلم قصير
عندما شاهدت في نظارة الواقع الافتراضي فيلما قصيرا بتقنية ال3D حول مذبحة رفح الوحشية، انتباتني مشاعر عدة...مشاعر غريبة اختلطت بالقلق والخوف، الرعب والهلع، الذعر والرهبة، الفزع، التوتر والاضطراب، والخشية...
في المشهد الذي رأيته، كانت مشاهد القتل مروعة، والجنود الصهاينة يهاجمون من كل جانب، والدبابات تتقدم من اليمين واليسار وأطفال تتساقط بوحشية أخذت أتلفت يمنة ويسرة أبحث عن سلاح لأدافع عن نفسي وعن أطفال اتخذوا من حاوية القمامة درعا..وقفت وهرعت وفزعت ودفعت برأسي وقدمي محاولا عمل شيء لكن أحسست برباط يربطني..وكأني على الأرض هناك ولكني مقيد...
بدأت أنادي طفلا اختبأ خلف جدار وجندي يمشي تجاهه لا يراه... اهرب يا ولد..! لكن لم يسمعني..فقتل بدم بارد بطلقة اخترقت رأسه الصغير..
كانت تلك اللحظات في الواقع الافتراضي كابوسية فحالما نزعت النظارة عن رأسي ظللت مشدوها لساعة ..لم أعلم ما حصل ولم كل هذا السكوت المطبق في العالم العربي؟
وأثير في داخلي سؤال عميق: كيف هو الحال بالنسبة لأولئك الذين يعيشون هذه الكارثة في الواقع وفي كل لحظة؟
الحالة الجوية المتوقعة للأيام الثلاثة القادمة
إحالة موظفين حكوميين إلى التقاعد .. أسماء
فرص عمل حكومية لحملة الدبلوم والبكالوريوس
من هو اللواء حسام لوقا المرتبط بعملية انقلاب في سوريا
رؤى النعيمي شابة تتحدى البطالة عبر تربية المواشي
صدور تعليمات امتحان الثانوية العامة .. تفاصيل
الحالة الجوية المتوقعة من الثلاثاء حتى الخميس
مطلوبون لمراجعة المحاكم الأردنية .. أسماء
توقيف موظف سابق في أمانة عمان بتهمة الإحتيال
غرامة 200 دينار وحجز المركبة لمتركبي هذه المخالفة
حديقة بدلا من موقع المحطة في وسط البلد
الائتمان العسكري: قروضنا حلال ويوجد خدمة النقد الطارئ
قرارات هامة من التعليم العالي .. تفاصيل