اختراق ترامب لقوانين الملاحة في الحرب
في ظل الأوضاع الجيوسياسية المعقدة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، تبرز قضية أمن الملاحة في البحر الأحمر كأحد المحاور الأساسية في السياسة الدولية، وخاصة بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية تحت قيادة ترامب. تسعى الإدارة الأمريكية إلى عقد اتفاقات استراتيجية مع النظام المصري، حيث ينظر إلى مصر باعتبارها لاعبا رئيسيا في تأمين الملاحة في هذه المنطقة الحيوية رغم ان مصر مهددة من أمريكا وإنجلترا والدول الأستعماريه التي تدعم الأحتلال الصهيوني مما أدي إلي خسائر كثيرة علي مصر. والدول الأخري التي تعبر إلي البحر الأحمر لهدف التجاره..
يعتبر البحر الأحمر من أهم الممرات الملاحية في العالم، حيث يربط بين أوروبا وآسيا ويعد طريقًا رئيسيًا للتجارة العالمية. في السنوات الأخيرة، زادت التهديدات من أمريكا وحلفاؤهم لدعم إسرائيل لتنفيذ خطتهم السامه إلي معاداة المصريين والعرب وقد ضربوا القيادات العرب بعضهم ببعض وزعزوا أمن المنطقة العربية و ههيمنوا علي الدول العربية و شردوا أهل فلسطين وقتلوا أهل منهم الآلاف من المدنيين والمناضلين وادعوا السلام السام مع مصر ولن يكونوا قدوه حسنه لحماية مصر أو الشرق الأوسط أو أي بلد عربي لأنهم العنصريين الذين تمردوا علي الله عز وجل وضللوا البشر في الأرض وقالوا أنهم الزعماء المميزين في الأرض دون. أي بشرية أخري
وأنهم نجحوا في خداع القادة العرب وتركيا وايران ومصر والسودان والصومال والغرب في تنفيذ السيناريوهات القديمة التي يحلمون بها من أجل إحتلال مصر و النيل ومصبات الأنهار والممرات البحرية والنهرية التي تمر علي سوريا والعراق وتركيا وايران مثل نهر دجله والفرات الرافدين ونهر العاص ، مما يعرقل استقرار الملاحة البحرية وقد يهدد ترامب حكام وملوك عرب علنا إمام الشاشات لو حاربوا نيتنياهو أو لو منعوا أي سفن حربية عسكرية تمر إلي دعم إسرائيل التي تشعل النيران في أهل اليمن و غزة ولبنان وسوريا وإيران لأن ترامب يخترق أي منفذ بحري ملاحي لمحاربة الحوثيين لأنهم يمنعون مرور أي سفينة حربية تابعه إلى إسرائيل وأمريكا وحلفاؤهم وللأسف واشنطن أرادت تعزيز الأمن في هذه المنطقة ليس من أجل السلام في الشرق الأوسط أو اليمن أو أي بلد عربي بل من أجل أمن إسرائيل وهزيمة إيران وحزب الله وحماس فهل أمريكا حاربت إسرائيل التي أرادت أن يخلوا لها الطريق لكي تقضي على أي جيش عربي أو يمني أو مصري او إيراني أو روسي لو رفض فسادهم وطغيانهم في الشرق الأوسط و في أي أرض من الخطر
أن ترامب يهودي صهيوني لن ينصر الإسلام ولن يحرر الأقصي بل كتب الجولان إلي إسرائيل من أجل زيادة النفوذ الأمريكي والغربي والإسرائيلي في الشرق الاوسط ولن يمثل السلام لحماية فلسطين أو قطر أو السعودية أو مصر أو تركيا أو أي بلد عربي أو أفريقي أو آسيوي
بل إنه إرهاب دولي مخطط لضرب المطارات والبلاد التي صمتت ووضعت أيديها في يد أمريكا وإسرائيل وحلفاؤهم الذين يخالفون قوانين العقوبات وقوانين الملاحه البحريه وقانون إستهلاك المياه والسدود
لأن إسرائيل تحتقر العالم كله بكل سهوله ويسر لأن يحتمون في حكام أمريكا لأنهم يتحكمون في العالم كله حتي استهلاك المياه لن يدفعوا ثمنها والخوف لو فاز ترامب ونيتنياهو و حلفاؤهم في الحرب ضد ايران فسوف يستخدمون اسلوب الضغط علي إيران والحوثيين لتهديد أمن مصر وسوف يفعلون في جماعات الحوثي مثلما فعلوا مع زعيم الجنوب اللبناني وحماس وسوريا والأردن وقطر.
وأي بلد عربي لو دعمت أمريكا وإسرائيل لتهديد إيران لأن النووي هناك فسوف يكون إنتقام كبير وتشتعل النيران في ابيار بترول كثيره و ها تكون حرب عالمية لها شركاء جهلاء وسوف. ينتشر التلوث في مياه الأنهار وسوف يقضي على البيئة وسلامتها وسوف تتعطل الملاحه ويموت الكثير فأين علماء البيئة
و كيف منظمة حقوق الإنسان أصبحت بلا ضمير حي
ومن قتل نفس كإنما قتل الناس جميعأ
لا يمكن تجاهل الأبعاد الإستعمارية لهذه السياسة. هناك من يرى أن التوجه نحو تعزيز السيطرة الأمريكية في البحر الأحمر يمتد إلى رغبة في التحكم في الموارد الاستراتيجية، بما في ذلك نهب ثروات مصر ومنابع نهر النيل. تعد منطقة الشرق الأوسط، ولاسيما مصر وسوريا واليمن، مفصلًا حيويًا في خريطة السيطرة الأمريكية وصراعات النفوذ.
تسعى الإدارة الأمريكية إلى تحجيم نفوذ إيران، الذي يعتبر خصما استراتيجيا. من خلال دعم النظام المصري، تأمل واشنطن في إنشاء جبهة موحدة لمواجهة إيران بهدف ، تعزيز الاستقرار في المنطقة. ومع ذلك، يثير هذا التوجه اسئلة حول إمكانية إشعال الفتن الطاءفيه بين مسلم نصراني و سنه وشيعي ولن نجد من يشغل الفتنه بين الأحزاب التي هدمت الهوية العربية ، خاصة في ظل العلاقات المتوترة بين إيران والدول العربية
وأي سلام يتحدثون عنه بين مصر وإسرائيل ولن ينفذ أي عقوبات مدنية أو عالمية علي أفعال أي رئيس وزراء إسرائيلي او أمريكي ونظام تجار بشر وقتل وتشريد وتهجير وتعدي علي. الملاحه البحرية و النهرية والمباني والمنشآت و هدم الي هيكل الإنسان.
إن صمت الأنظمة العربية تجاه هذه التوجهات يثير الجدل، حيث يبدو أن هناك تراجعًا في الاهتمام بقضايا الدول العربية المكلومة جراء الحروب والصراعات. يُخشى أن يؤدي هذا الصمت إلى تفاقم الأزمات الإنسانية، وخاصة في مناطق مثل غزة واليمن وسوريا، ومصر والدول التى لن تعارض أمريكا فهل ترامب سحب القوات العسكرية التي حشدها للقضاء الزعماء الذين يدافعون عن أنفسهم وپلادههم ويعانون من ويلات الحروب.
إن السياسة الأمريكية تحت قيادة ترامب تشير إلى رغبة ملحة في إعادة تشكيل النظام الإقليمي في الشرق الأوسط. واحتلال مستمر لن يتوقف وفي الوقت الذي تحتاج فيه الدول العربية إلى الوقوف صفا واحدًا لمواجهة التحديات، يبدو أن الوضع لا يزال معقدا، مما يستدعي التفكير الجاد في استراتيجيات موحدة تعمل على حماية السيادة وتعزيز الأمن والاستقرار. تظل آفاق المستقبل غامضة، ولكن الوضوح في المواقف والتوجهات سيكون حاسمًا في تحديد مصير المنطقة برمتها واي ماده قانونيه سمحت الي ترامب أو أي مسؤل اممي:
أن أمريكا وإسرائيل تخالف القوانين وتهدد من يحوز نفس السلاح النووي الذي في حوزة إسرائيل وشركاؤهم و رغم ان أي دولة عربية لو حازت النووي لطرد الأحتلال الأمريكي الإسرائيلى فسوف يفعلون العقوبات على الدول التي تحصن أنفسها من الخطر القادم ورغم أن حكام العرب لن يحاربون كل هؤلاء من أجل الدفاع عن آلاقصي قبلة المسلمين على مستوي العالم فكيف ترامب يهددهم ويفرض الأموال الطائلة علي حكام العرب وعلي رأسهم السعودية التي من الواجب أن تفرض أموال علي من يخالف. الله و رسوله ومن الواجب التوجيه وأن تتوحد إيران وتركيا وسوريا و العرب ومصر لمواجهة الإحتلال الصهيونى الصليبي الأمريكي والغربي من أجل الحرية وحماية للحدود البحريه وغيرها لكي ياخد ترامب وإسرائيل درسا تاريخيا لن ينسوه لأن الصهاينة نسبوا إلي أنفسهم كل شيء و زرعوا لهم وكلاء في كل مكان .
71 شهيداً في قطاع غزة منذ الفجر
فعاليات صيف الأردن تتواصل في عمان والمحافظات
القضاة يوضح أهمية الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية للأردن
نشميات تحت 16 يحصدن برونزية غرب آسيا
حماس ترد على اتهامات ترامب الباطلة
حمزة الدردور يحسمها للرمثا أمام الوحدات
ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان
نارين بيوتي تتحدث عن فارق العمر مع زوجها
السعايدة: مصفاة البترول تشكل ركيزة أساسية بمنظومة الطاقة
جلسة "HydroGlow" أحدث بروتوكول لعناية البشرة العميقة
تحويل محطة ترخيص لواء الكورة إلى محطة مسائية
بند غير مألوف في عقد ميسي الجديد مع ميامي
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن هذه المناطق .. أسماء
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
موجة حر تضرب المملكة ودرجات الحرارة تتجاوز 47 مئوية في الأغوار
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية