الاستعانة بالأجنبي .. ضد ابليس
ومن لايريد ابليس يريد أسرائيل .... من أجل مذبحة دير ياسين التي قتلت فيها العصابات الصهيونية عشرات الفلسطينين قبل ستين عاما ...لازلنا نستذكر ونتوعد بالأنتقام بقيادة أبليس ... ولماعجز ابليس عن الأخذ بثأرنا ...قلنا لة كفاك ...
فأذا بة ينتقم منا لا من الذين ارتكبوا مذبحة دير ياسين ... فستباح دمائنا وعرضنا بالحديد والنار وسلط بعضنا على بعض.... لأننا قلنا لة : لانريدك ... حتى أصبحت دير ياسين وأخواتها بردا وسلاما بالنسبة لما فعلة هو وامثالة بنا ... فطلبنا حماية ابناء الأبلسة ... فأبوا الا أن يمسكوا العصا من وسطها ...
وعدنا لتاريخنا لعلنا نجد مهربا لهذا المأزق ... لانريد عودة ليلة الهرير في صفين(وسميت ليلة الهرير لكثرة أصوات المقاتلين وهمهمتهم وهرَّهم على بعضهم ، وفيها استشهد عمار بن ياسر رحمه الله ( بعد أن كنا فخورين بليلة الهرير في معركة القادسية ... أنرفع المصاحف ... أم نقاوم بلحمنا ودمنا ... ام نقامر ونتحالف مع الشياطين لنوقف هدر دمائنا ودمار اوطاننا ... ولتشترط الشياطين ماتريد ... نريد أن نستعين بمن يلجاء أليهم رجال ديننا حين يطردون ويلاحقون في أوطانهم ... ولم تعد اتهامات الخيانة والتأمر من أبليس تخيفنا ... عد الينا أيها الأستعمار وخلصنا من أبليس وزبانيتة لانة لم يبقى لنا الا الأستعانة بك ...
حتى الشريعة أباحت لنا هذا.... الم يخرج الرسول صلى الله عليه وسلم الى الطائف يلتمس النصرة من ثقيف والمنعة بهم من قومه... لم تعد كتب (القول الشافي في جنون القذافي) أو (اليمن الكالح في عهد علي عبدالله صالح) أو(حيرة الأمصار في فعائل بشار) أو ( طول بالك في دناءة مبارك) تؤثر في فكرنا فقد تغيرت ملامحنا ونريد أن نكون متسامحين ومتحاورين مع من أسأووا لنا عبر تاريخنا الطويل لأن ثقافتهم أثبتت أنها أجدر من ثقافتنا ... فالأعتراف في الحقثقة قوة وليس ضعفا عند من يطالب بالأصلاح والتغيير ... علينا أن نعيب أنفسنا لا زماننا .... فما لزماننا عيب سوانا .........
في سنة 641 هجرية توحدت قوى الأيوبيين من أبناء صلاح الدين واخوتة والمتناثرة في الشام وتحالفت مع الصليبيين لحرب الملك الصالح أيوب في مصر!! وذلك في مقابل أن يتنازل أمراء الشام الأيوبيون عن بيت المقدس للصليبيين …( !! أبناء الذي حرر بيت المقدس يعيدونة لمن أغتصبة في مقابل قتل بعضهم البعض ... هذا تاريخنا ...لم نعد نلوم أحدا ... فالحقيقة ماتت منذ أن اصبحت كلمة أبليس هي العليا ... الم يقل أبليس للة عز وجل " وعزتك وجلالك لأغوينهم أجمعين " فمنذ أن نزلت هذة الأيات وبعد مقتل عثمان .... لم نعرف حاكما الا أبليس ... أغوانا بالمال والمجد ... أوأذلنا بالسوط والسيف ... فنبتت ثقافة ابليس بيننا الى يومنا هذا ... واصبحت غابة غطت شعاع الشمس عنا جميعا .....
مدرب المغرب: الدخول الحقيقي في البطولة سيكون الجمعة
ترامب : أمريكا شنت ضربة قوية ضد داعش في نيجيريا
أمطار الخير تزور المملكة مع نهاية العام .. التفاصيل
رسالة إلى نفسي قبل نهاية عام 2025
هل ستفوز امرأة بمنصب الأمين العام العاشر للأمم المتحدة
معضلة القدس المفتوحة: بواطن تاريخ وحجر
نصائح نفسية لتبدأ بها عامك الجديد 2026
طليقة أحمد الفيشاوي تنعى والدته
إعلان الطوارئ في لوس أنجلوس الأميركية خشية وقوع فيضانات خطيرة
إصابة رضيعة فلسطينية بهجوم مستوطنين في الضفة الغربية
معتمر يلقي بنفسه من المسجد الحرام والسديس يعلق .. فيديو مروع
القضاء على داعش .. مسؤولية جماعية
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود في الكرك
جماهير الأرجنتين تنحني للنشامى بعد نهائي كأس العرب
استيطان جديد في الضفة الغربية يفاقم الصراع
يوتيوب يعود للعمل بعد تعطله لآلاف المستخدمين
اعلان مقابلات صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية - أسماء
حوارية في اليرموك بعنوان المدارس اللسانية المعاصرة
اعلان توظيف صادر عن صندوق المعونة الوطنية .. تفاصيل
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
تحذير .. أدوية يُمنع تناولها مع هذه الفواكه
ماسكات طبيعية لبشرة أكثر إشراقا
بث مباشر حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا اليوم .. القنوات والتوقيت


