نادي المؤلفين

mainThumb

26-04-2022 12:21 AM

 هل جربت يوما أن تنتمي او تشترك في نادي مؤلفين. النادي الذي أعرفك عليه أنشئ سنة ١٩٩٩ و أرضه الولايات المتحدة الأمريكية. نعم، إنها الحرية في التأليف و نشر الأفكار و التواصل. في الأصل هذا النادي لمن يرغب في توسعة نطاق كتابته اذا كانت مرفوضة من الناشرين. إبدأ من عندنا و انتهي اينما تريد من المجلات و الجرائد التي تنشر باللغة الانجليزية تجاوز الجوردان تايمز و غيرها و انشر في Author-me.com    و ستجد بجانب النشر المساعدة الفنية.

اذا كانت أعمالك ترفض من قبل الناشرين العرب و الاجانب فتوجه إلينا فقد بدأنا قبل السوشيال ميديا و لدينا خبرات واسعة نظرية و عملية في الكتابة. لدينا ستجد كل ما تحتاجه من مساعدة.
هل تكتب القصة او الرواية او المقالة و عمرك اكثر من ١٣ عاما اذا انت في الاتجاه الصحيح، تعلّم بعض المصطلحات الانجليزية و تأكد تماما من القواعد و الاملاء و اترك ما تبقى علينا. سينشر عملك بعد تدقيقه و اعطائك النصيحة اذا كنت تحتاجها.
الكتابة بأي لغة هي في البداية و النهاية كتابة و تعبير يمكن ان تكون نقلا من الواقع او اختراعا من الخيال او اسقاطات من هنا و هناك.
نحن في هذا النادي "نادي المؤلفين" ننصح المتنورين ان يكتبوا و نخص بالذكر أولئك الذين ترفض أعمالهم من قبل الناشرين مرة بعد أخرى.
نحن في هذا النادي في النهاية سننشر الأعمال المرسلة إلينا و التي تحقق الحد من المبادئ الأخلاقية بدون سقف للحرية.
من الغريب تماما أن العرب لا يكتبون في هذا النادي و لا يعبرون عن قضاياهم و كأنهم لا يحتاجون الى مثل هذه المنصة.
هل تريد ان تعبر عن واقعك. هل تريد ان تكتب مقالة رأي. هل تريد أن تبدأ ككاتب.
هل حددت وجهتك في الحياة. هل تريد أن تكسب عيشك من الكتابة، هذا غير ممكن باللغة العربية اذا جرب الانجليزية.
ابدأ من هذا النادي ثم اكتب فصلا و ضع كتابك او روايتك على رف الحجز. هناك في نهاية النفق بصيص أمل فقط حاول و ستصل. لا تعتمد على الترجمة و المترجمين هناك فرصة أمامك.
اذا كانت هذه المقالة ملهمة فما رأيك بنادٍ للمؤلفين باللغة العربية إن الفكرة ممكنة و لكنها غير مقنعة.
باستخدام اللغة الانجليزية هناك من يدفع مقابل النص فقط حاول و استخرج خباياك و قواك الخفية.
حاول ثم حاول ثم حاول هذه المنصة العالمية ستنشر كل محاولاتك، بينما الآخرون سيرفضون حتى بدون اكمال القراءة.
اذا وجدت نفسك مقتنعا و تريد ان تشترك بناد ذا منصة عالمية للنشر فراسل محرر الشرق الاوسط على هذا العنوان و نحن سنتدبر أمور التحرير و النشر:
Khaled.alnobani1@gmail.com 
وشكرا.
 


تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لا يمكن اضافة تعليق جديد