تصعيد إسرائيلي جديد: غارات تستهدف حلب وريف دمشق
حلب – دمشق - السوسنة - شهدت مدينة حلب السورية غارات إسرائيلية استهدفت منشآت في منطقة ريف المدينة، وفق ما أعلنه التلفزيون السوري الرسمي. وأفادت وسائل إعلام سورية أن الغارات ضربت مركز البحوث العلمية في ريف حلب، مما تسبب في أضرار مادية جسيمة وانفجارات هزت المنطقة.
استهداف ريف دمشق: اللواء 90 في مرمى النيران
بالتزامن مع قصف حلب، شنت الطائرات الإسرائيلية غارة على قيادة اللواء 90 في منطقة سعسع بريف دمشق الغربي. ويُعتبر اللواء 90 أحد الألوية المدرعة الرئيسية في الجيش السوري، وسبق أن وصفته تقارير إسرائيلية بأنه ذراع عسكرية لإيران على الحدود مع إسرائيل.
يمتلك اللواء معدات متطورة، بما في ذلك منظومات حرب إلكترونية وتشويش نوع R330، عربات شيلكا مطورة من قبل إيران وحزب الله، وصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى من نوع "شهاب"، إضافة إلى راجمات صواريخ.
انفجارات مستودعات الأسلحة: عدرا الصناعية
في سياق متصل، وقع انفجار ضخم قبل أيام في مستودع للأسلحة قرب مدينة عدرا الصناعية في ريف دمشق. ووفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 11 شخصًا، معظمهم من المدنيين. لم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن أصابع الاتهام تشير إلى الضربات الإسرائيلية المستمرة.
هجمات متكررة: استراتيجية إسرائيل في سوريا
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن العمليات العسكرية الأخيرة تأتي ضمن استراتيجية تهدف إلى تدمير القدرات العسكرية السورية. ووفقًا للإذاعة، تم استهداف أكثر من 250 موقعًا في سوريا، تشمل مستودعات الأسلحة، كتائب الدفاع الجوي، مراكز الأبحاث العسكرية، والمطارات.
تُظهر التقارير أن 80% من القدرات العسكرية السورية تم تدميرها بالفعل، وفقًا لتصريحات مصدر أمني إسرائيلي. كما نُفذت عمليات خاصة لتفكيك منشآت تحت الأرض، بما في ذلك موقع تصنيع صواريخ في مصياف بريف حماة.
عملية خاصة: تفكيك موقع صواريخ في مصياف
كشف الجيش الإسرائيلي تفاصيل عملية نفذها في سبتمبر/أيلول الماضي، حيث هاجمت قوات خاصة موقعًا تحت الأرض في منطقة مصياف، قالت إسرائيل إنه كان يُستخدم لتصنيع صواريخ دقيقة لحزب الله. العملية شملت إنزال أكثر من 100 جندي عبر مروحيات، بغطاء جوي من الطائرات الحربية وسفن البحرية.
تعقيدات المشهد
تزامنت الغارات الإسرائيلية مع توتر متزايد في المنطقة، حيث تسعى إسرائيل إلى تقويض نفوذ إيران العسكري في سوريا ومنع تسليح حزب الله. في المقابل، تواصل دمشق وإيران تعزيز وجودهما العسكري، مما يعزز احتمالات التصعيد الإقليمي.
حصيلة القتلى وتصاعد القلق
وفق وسائل إعلام سورية، أسفرت الغارات الأخيرة عن مقتل 16 شخصًا على الأقل في غرب البلاد، وسط صمت دولي إزاء استمرار الاعتداءات. تشير هذه التطورات إلى أن الساحة السورية لا تزال مسرحًا لتصفية الحسابات الإقليمية، مع تزايد القلق من تأثير هذا التصعيد على استقرار المنطقة.
71 شهيداً في قطاع غزة منذ الفجر
فعاليات صيف الأردن تتواصل في عمان والمحافظات
القضاة يوضح أهمية الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية للأردن
نشميات تحت 16 يحصدن برونزية غرب آسيا
حماس ترد على اتهامات ترامب الباطلة
حمزة الدردور يحسمها للرمثا أمام الوحدات
ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان
نارين بيوتي تتحدث عن فارق العمر مع زوجها
السعايدة: مصفاة البترول تشكل ركيزة أساسية بمنظومة الطاقة
جلسة "HydroGlow" أحدث بروتوكول لعناية البشرة العميقة
تحويل محطة ترخيص لواء الكورة إلى محطة مسائية
بند غير مألوف في عقد ميسي الجديد مع ميامي
مهم للأردنيين المتقاعدين مبكراً والراغبين بالعودة الى العمل
إنهاء خدمات 39 موظفاً للتقاعد المبكر .. أسماء
فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن هذه المناطق .. أسماء
مئات المدعوين للامتحان التنافسي .. أسماء
حدائق الحسين تمنع الأراجيل وتبدأ تفتيش المركبات
كم بلغ سعر كيلو الدجاج في الأردن .. تفاصيل
السفارة الأردنية تحذر الأردنيين المقيمين في ولايات أميركية
التربية تحدد موعد إعلان نتائج التوجيهي 2025
البلقاء التطبيقية تخرج طلبة كلية إربد .. صور
نظام جديد يضبط تطبيقات النقل الذكية في الأردن قريبًا .. تفاصيل
موجة حر تضرب المملكة ودرجات الحرارة تتجاوز 47 مئوية في الأغوار
التربية تعلن أسماء 348 مرشحًا لقروض إسكان المعلمين
مهم بشأن تصنيف طلبة التوجيهي لغايات التقديم للجامعات الرسمية