أنصار بيت المقدس .. أنصار من ؟
لا ينتطح عنزان في كذب هذه الفرقة الخارجية التي تُدعى زوراً بـ ( أنصار بيت المقدس ! ) وتسَّلطها على المسلمين فقط ..
نعلم أن هذه الفرقة والتي هي من الخوارج الشُراة تلعب في حوش سيناء الغالية ، وهي قريبة جداً للحدود الإسرائيلية وكما يقول البدو : ( بينها وبين الحدود الإسرائيلية مقرط عصا ) ( ! ) .. ومع ذلك لم نسمع يوماً أن هذه الفرقة الكاذبة أطلقت ( فشكة ) واحدة على اليهود ( ؟ ) بل ولم يرموا حجراً على حدود الصهاينة ..
وإنما يُسَّلطون بنادقهم فقط نحو المسلمين في مصر الغالية ، فقد فجروا حافلة محملة بالجنود المصريين المسلمين وكذلك فجروا في مديرية أمن جنوب سيناء وغيرها من عملياتهم الشيطانية نحو أبناء المسلمين ..
واليهود وحدودهم هي في أمن وسِّلم منهم ( ! ) فإن شئت فقل أن هذه الفرقة صدقا وواقعا هم ( أنصار تل أبيب ) ..
فهم كما وصفهم نبي هذه الأمة ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان ) ..
فهم صدقا سوسٌ لنخر هذه الأمة وجلب العدو الخارجي لها ، وقد تربوا رجالات هذه الفرقة الخارجية على كتب ( سيد قطب ) والذي يُكفر المجتمعات الإسلامية اليوم ويحرم أكل ذبائحهم ، فترعرعوا على هذا الفكر الدخيل على الإسلام وفرخوا في الزوايا ..
وأما قتال قبيلتنا ( الترابين ) لهذه الفرقة الخارجية فهي من أفضل الأعمال قُربة إلى الله ، لاسيما أن تاريخ قبيلة الترابين الجذامية العرق لها تاريخ ومآثر جمة في التصدي للعدو الذي يريد أن يفتك في بلادنا الإسلامية ..
فقد قام ابن قبيلتنا ( حسن بن مرشد اللامي ) ومعه رفاق من أبناء العمومة الحويطات بقتل ذاك المستشرق البريطاني ( إدوارد بالمر ) الذي أرسلته المخابرات البريطانية للتجسس على قبيلة الترابين والتياها ومهمته أيضا قطع الوحدة العربية ، وقد أورد هذه الحادثة المؤرخ اللبناني ( نعوم شقير ) وكذلك المستشرق الألماني ( أوبنهايم ) في كتابه ( البدو ) ..
وأما عن تضحيات هذه القبيلة لصد العدو الأول وهم ( اليهود ) فهو تاريخ حافل لا تتسع هذه المقالة لسردها ، وإنما نذكر مثلا ، ما قام به ابن القبيلة الشيخ ( عبد الله أبو ستة ) بثورته ضد اليهود في جنوب فلسطين وتصديه هو وأبناء قبيلته والقبائل المجاورة لليهود ..
فقتال هذه القبائل للخوارج كلاب النار من أفضل الأعمال إذا أخلصت النية في قتالهم وتنظيف الديار منهم ، ففي وجودهم خطراً على المسلمين لا اليهود ..
الضمان توضح شروط استحقاق راتب اعتلال العجز الكلي أو الجزئي
عدد سكان الأردن يتجاوز 11.8 مليون نسمة حتى بداية حزيران 2025
تنويه صادر عن بلدية إربد بشأن تجديد رخص المهن
بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع
نقابة الصحفيين تحذر من ادعاء الصفة الصحفية دون سند قانوني
الحملة الأردنية تستعد لتنفيذ مشروع الأضاحي في غزة رغم التحديات
مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال
الذكرى السنوية الثانية لزفاف ولي العهد والأميرة رجوة
توقيع أول اتفاقية لتنفيذ مشروع تعدين النحاس في أبو خشيبة
اتفاقية لإنشاء فرع جديد لمركز زها الثقافي في منطقة زي
الملك يلتقي وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية
وزير الطاقة يتابع أولويات رؤية التحديث الاقتصادي
المدرب الكندي رانا مديرا فنيا لمنتخب السلة
إحالة عدد من المحافظين في وزارة الداخلية على التقاعد .. أسماء
كاظم الساهر يناشد والجمهور يتأثر
تعميم حكومي إلى جميع الوزارات والدوائر الرسمية والجامعات
تعديلات حبس المدين تدخل حيز التنفيذ في 25 حزيران
راتب إضافي لهذه الفئة بمناسبة قرب حلول عبد الأضحى
إنهاء خدمات موظفين في التربية .. أسماء
الجبالي يشيد بقرار الإعفاء الجمركي الجديد
امتحان تنافسي حكومي محوسب الأربعاء المقبل .. أسماء
المملكة على موعد مع انخفاض ملموس على الحرارة
إدارة السير تدعو لإزالة أي إضافة على المركبات
تشغيل أولى مراحل نقل المحافظات لعمان في حزيران
جمعية مكافحة المخدرات توضح حقيقة سحب حلوى الكولا من الأسواق
مهم لطلبة وخريجي الجامعة الأردنية